“ماتقيش ولدي ” تدخل على خط اغتصاب وحشي لرضيع
دخلت منظمة “ماتقيش ولدي ” التي تعنى بحماية الطفولة ، على خط قضية الاغتصاب الوحشي التي راح ضحيتها طفل رضيع باقليم شيشاوة ،في واقعة صدم لهولها الرأي العام وطالب بتنزيل أقصى العقوبات في حق مرتكبها .
وذكرت المنظمة في بيان لها أنها توصلت بخبر وفاة رضيع لم يتجاوز بعد شهره الثالث باقليم شيشاوة ، بعد تعرضه لاغتصاب وحشي ، حيث استغربت المنظمة كيف لمرتكب الجريمة أن يغتصب رضيعا في في مثل هذا العمر ، لافتة الى أن هذه الجريمة تستدعي منا جميعا وقفة تأمل في ما آل اليه وضع المجتمع المغربي .
وطالبت المنظمة من السلطات المغربية فتح تحقيق في ملابسات الجريمة ومحاكمة الجاني باقصى العقوبات نظرا لوحشية الغعل الجرمي المرتكب .
مادام ليس هنالك أحكام بالإعدام أمام الملا فالبتحمل المسؤول عن الدولة الدنب كل المغتصبين لو اني قاضي لحكمت عليه بالإعدام ولو يكون مختل عقلي
ما كينش لخرج على ديك لبلاد قد هاد جمعيات
راه خاص الاعدام وا عباد الله ياك حنا دولة اسلامية علاش مايكونش تطبيق الشريعة .نطالب بالقصاص
لا حول ولا قوة إلا بالله
يارب استر خايبة حتى للمعودا
الجمعيات عادة يكزن هدفها هو أربحها ولا دخل لها في المواطن
جمعيات حقوق الإنسان لعنها الله هي المسؤولة. الإعدام و الرجم أمام الملأ هذا هو الحل الشرعي.
انا لله و انا اليه راجعون. الضحية عمره ثلاث اشهر. المتهم عمره خمس سنوات. حلل و ناقش