اخنوش : “الاحرار” سيواكب العمل دون الإلتفات للمناوشات السياسوية

أكد حزب “الاحرار” في بيان له عقب اجتماع مكتبه السياسي على أن الحزب سيواصل العمل عبر مساهمته في مقاربة القضايا الاجتماعية كخيار أولوي من خلال تركيز عمل الحكومة على القطاعات الحيوية وإيلائها الأهمية القصوى، دون الإلتفات للمناوشات السياسوية التي لن ت

وأشاد الحزب في  ذات البيان بالإجراءات المتخذة في مجال التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي، والتي تتماشى وتصورات حزب التجمع الوطني للأحرار لإصلاح القطاع، ومن هذه الإصلاحات مبادرة تعميم التعليم الأولي،  والتي سيتم استهلالها بإطلاق البرنامج الوطني لتعميم وتطوير التعليم الأولي تحت شعار: “مستقبلنا لا ينتظر”، يوم الأربعاء 18 يوليوز 2018، بالمركز الدولي للمؤتمرات محمد السادس بالصخيرات، بشراكة مع منظمة اليونسيف ومؤسسة البنك المغربي للتجارة الخارجية،  وسيتم التوقيع  خلال هذا اللقاء على العديد من اتفاقيات الشراكة مع ممثلي بعض الجماعات الترابية والشركاء السوسيو اقتصاديين والمجتمع المدني والفاعلين بالقطاع الخاص بغاية المساهمة في تطوير وتعميم التعليم الأولي

وفي الأخير صادق المكتب السياسي على قرار تعيين محمد الأمين حرمة الله منسقا جهويا للحزب بجهة الداخلة وادي الذهب، وخمس تعيينات جديدة تهم بعض الإخوة المنسقين الإقليميين طبقا للنظام الأساسي للحزب

مقالات ذات صلة

‫4 تعليقات

  1. لم نعد نثق في أي أحد ،نحن معشر المداويخ لانفهم شيئا في السياسة ،لذلك سنعتكف في منازلنا سنة 2021 ،فأفعلوا ماشئتم فالمغرب لكم لالغيركم . لأنه لايمكن لخائن الوطن وللمدوخ وللمجهول أن ينتخب، نحن قاصرون ،أنتم المؤهلون لفعل كل شيء ،لذلك سنلتزم بيوتنا ولن نشارك في أي مظاهرة سلاحنا الوحيد هو المقاطعة ولاشيء غير المقاطعة

  2. عليكم بالعمل اكثر من اللازم كعياشة وكذابين لان مخزنكم مهدد من جراء مصائبه التي تجاوزت الحدود.

  3. الضحك على الدقون. نعم ستستمرون في العمل من اجل صالحكم و صالح شيعتكم. اما المواطن المغربي فليذهب إلى الجحيم.اقولها لكم أيتها الأحزاب السياسية:(كلكم سواسية ليس كاسنان المشط بل كلكم سواسية كاسنان الحمار) همكم فقط مصالحكم الشخصية.

  4. انت مشارك في المحكومة وتتكلم كانك في العارضة، سوف، وسنعمل، وسنخطط، وسنضع. الا تخجل من نفسك ؟ ما انت الا دمية تستعمل لا متصاص غضب الشعب. منذ أواخر السبعينيات وحزبك عضو في الحكومة، ماذا قدم لهذا الشعب، سوى الوعود الفارغة.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى