الستاتي يلجأ للقضاء لكشف مروجي إشاعة شتمه لمقاطعي موازين

بعد اتهامه بشتم مقاطعي مهرجان موازين، خرج الستاتي عن صمته وأختار أن يتوجه لتقديم شكاية رسمية للشرطة القضائية لمعرفة مروجي الاشاعة التي قد تنال من سمعته.

وفي هذا الصدد قال الستاتي في تدوينة نشرها على صفحته الرسمية في “الفيس بوك”“من أمام مقر المحكمة الإبتدائية بمدينة سيدي سليمان مع كامل الشكر والتقدير للشرطة القضائية على مجهوداتها الجبارة تم ولله الحمد التعرف على صاحب إشاعة أنني بصفتي وشخصي قد قمت بنعت من قاطعو موازين بعبارات أستحي قولها لجمهوري شاركت معه الحلو والمر.”

وأضاف ذات المتحدث”القضية الأن أمام أنظار العدالة وهذه المرة لن أسامح في حقي وأجدد الشكر للسلطات المحلية بمدينة سيدي سليمان التي قامت بواجبها على أكمل وجه وأشكر كل الجمهور المغربي الذي يعرف جيدا من هو الستاتي عبد العزيز أما بخصوص موازين فالكل يعلم أن التعاقد كان في شهر مارس قبل أن تكون أي مطالبات والمخالفة لا أقبلها على نفسي لأن تربيتي لا تسمح بإخلاف الوعود كما أنني قد تنازلت على أجري لفائدة جمعية تعنى بمحاربة سرطان الأطفال.”

وختم الستاتي تدوينته:” وأجدد وعدي لكم بڤيديو مباشر وأنا أسلم الشيك لرئيس الجمعية وفي نفس الوقت شرح كل ملابسات قضية الإشاعة الكاذبة والإفصاح عن إسم المشتكى به مع الأدلة والبراهين اللاذعة التي لا تجعل مجالا للشك لسانك موقفك فلا تهنه ولا تكثر في وعد لا تستطيع الوفاء به أو وعيد لا يجد ما يدعمه في قدرتك لا تسامح لا تهاون بعد اليوم الله الوطن الملك”

مقالات ذات صلة

‫2 تعليقات

  1. وهدا البلاد كتكرم غير لما يعرف يكتب حتى سميتو وتا سير تكمس و تحير على الجهال فحالك و الله يرحم من قال: ذوا العقل يشقى في النعيم بعقله و اخو الجهالة في الشقاوة ينعم . سول سي واحد اطرجمه ليك

  2. DES PRÉDATEURS LOCAUX ET ÉTRANGERS AFFAMÉS ET AVIDES D’ ARGENT DES PAUVRES QUI SANS FOI NI LOI PASSENT OUTRE SANS GENE NI SCRUPLE POUR PIÉTINER LA VOLONTÉ DU PEUPLE MAROCAIN QUI BOYCOTTE LE MEHRAJANE DE LA HONTE DIT MAWAZEEEN.

    COMME DIT L’ ADAGE:
    DARABNI W BAKA W SABAKNI W CHTAKA.

    LE BRAVE PEUPLE MAROCAIN SAURA BANNIR A VIE CES ÉNERGUMÈNES DE CORROMPUS QUI ONT
    ACCEPTÉ DE PARTICIPER SANS VERGOGNE A CET EVÉNEMENT DE LA HONTE BOYCOTTÉ PAR TOUS
    LES MAROCAINS ET MAROCAINES DIGNES DE CE NOM, POUR PERCEVOIR QUELQUES MISERABLES MILLIERS DE DIRHAMS.
    QUELLE HONTE!

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى