فاس تهتز على وقع جريمة قتل بشعة و القاتلة :”مكينش المخزن اغتصبني فطعنته”‎

 

أقدمت امرأة اليوم الثلاثاء 3 يوليوز على طعن شاب بحي المصلى في مدينة فاس ، وبررت فعلتها بتعرضها للاغتصاب من طرف الضحية وعدم انصافها من قبل المخزن .

وتداول نشطاء بمواقع التواصل الاجتماعي فايسبوك، أشرطة فيديو، توثق حالة الشاب وهو يتخبط في دمائه، بعدما طعنته المراة على مستوى الصدر بسلاح ابيض وسط الحي.

الملفت للانتباه أن الفاعلة لم تهرب من مكان وقوع الجريمة بل الاكثر من ذلك أنها اعترفت بما اقترفته مرددة عبارات تتهم الضحية باغتصابها غير مامرة بمنزل كائن بالحي المذكور .

واستنكر عدد من المواطنين محاولة القتل، مهما كانت حيثياتها ودوافعها، بينما اعتبرها آخرون، دفاعاً عن النفس وحماية للشرف

مقالات ذات صلة

‫10 تعليقات

  1. المرأة لها ان تدفع عن نفسها الاغتصاب بجميع الطرق والوسائل، حتى وإن اضطرت لقتل المعتدي.

  2. احكام الاغتصاب بالمغرب غير منصفة وغير عادلة وتشجع المغتصبين على تكرار الجرم بدم بارد وخصوصا اغتصاب الاطفال الذي تزايدت اعداده بكثرة وهذه السيدة يجب محاكمتها على اساس انا صاحبة حق وليست مجرمة.

  3. لم يسبق لي ان سمعت ان احدا انصفه القضاء المغربي فالعدالة عندما تلجا اليها وربحت قضيتك فانك تربح قطة في المقابل تخسر بقرة لهدا فاغلب الناس يتفادون القضاء ويسمحون في حقهم او يلجؤون الى اخد حقهم بايديهم والنمودج بين ايدينا.

  4. يجب اعدام هذه المجرمة، كيف لإبن الخامسة و العشرين ان يغتصب امرأة في السادسة و الثلاثين،ان كان قد تركك فذلك خطأك لأنك كنت رخيصة

  5. الإشكال هو في ابتعادنا عن أحكام القرآن و السنة و عدم تطبيقها مما أدى إلى شيوع الفساد و تكرار حوادث الاغتصاب و لا حول و لا قوة إلا بالله.

  6. إلى مروان
    تدافع عن مجرم ؟ أظن انك من أهله . سيكون تعليقك متغير أن كانت امرأة من اهلك.هده السيدة دافعت عن شرفها و القانون تخلى عنها.

  7. اعوذ بالله من جوابك مروان اتذافع عن شخص اغتضب سيذة لمجرد ان سنه اضغر من سنها.كانك لاتعيش بهذا العالم وكانك لم تسمع عن شاب اغتضب امرة هي في عمر جدته.فلا تقل خيرا او تصمت

  8. الى محمد و رقية ،انا لا ادافع عن المجرم انتم من تدافعون عن مجرمة، حتا الاغتصاب لا يخول لك حق ازهاق الروح،هل هي سيبة، ثانيا حنا ولاد حومة و هذه ليست عملية اغتصاب تلك الفتاة معروفة فباب دباب هي و المرحوم و هذه ليست اول علاقة لها…، كنعرف المغتصبة كاتمشي ديك الساعة تخبر الشرطة و ليس بعد سنوات من التمتع بالعلاقات الحميمية معه،كفى من النفاق كفا من التمييز ضد الرجال، اردتم المساوات ها هيا لكم، العلاقات الرضائية ليست ممنوعة حسب منطقكم ،فلماذا النساء يريدن ان يتمتعن خارج العلاقة الشرعية و يردن ان يتزوجن في اخر المطاف؟ فالشباب ليس ذنبهم و ليس شأنهم ؟المساوات هي ان الرجل و المرأة يتقاسمان المسؤلية،فكلا الطرفين يتمتعن بالعلاقة و عندما تزول لذة العلاقة يصبح الرجل “مغتصبا” ما هذا المنطق، و نعم لي اخت و الحمد لله انها عفيفة و بأبنائها و هي بيطرية ناجحة و ليست مشرملة في مقاهي الشيشة، و انا كشاب مغربي لست مع العلاقات الحميمية خارج اطار الزواج و لست متدينا ، الاخلاق و القانون فوق الرجل و المرأة، و نرجوا من القضاء انزال اقصى العقوبات بهذه القاتلة التي اخدت روح هذا الشاب و فطرت قلب امه الوحيدة

  9. للضحية الحق في وضح حد لكل من مس شرفخا بالقوة والعنف حتى لا يتماديى في حصد مزيد من الضحايا. اما إن كان برضاها ومجرد افتراء منها فعليها ان تؤدي مقابل تماديها.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى