
الجزائر تشارك في مناورات “الأسد الإفريقي 25” إلى جانب إسرائيل والمغرب
هبة بريس – يوسف أقضاض
طلب قائد أركان الجيش الجزائري، السعيد شنقريحة، من الجنرال ستيفن لانغلي، قائد أفريكوم، الموافقة على مشاركة الجزائر في مناورات “الأسد الإفريقي 2025″، وهو الطلب الذي جاء عقب زيارة رسمية للجنرال الأميركي إلى الجزائر.
وبناءً على ذلك، تم إدراج الجزائر ضمن الدول المراقبة للمناورات العسكرية الأضخم في تاريخ القارة الإفريقية، المقرر إجراؤها في 14 أبريل 2025.
ورغم عدم مشاركة الجزائر بشكل مباشر في المناورات، فإن هذا التحول في السياسة العسكرية الجزائرية يُظهر سعي الجزائر لتعزيز علاقاتها العسكرية مع القوى الدولية، ويعكس توجهًا جديدًا نحو التقارب مع دول لم تكن تربطها بها علاقات قوية في السابق، ومنها إسرائيل.
وقد أثار هذا الموقف تساؤلات حول نوايا النظام الجزائري وسعيه للتقارب التدريجي مع إسرائيل، وهو ما يثير الجدل حول موقف الجزائر من التطبيع مع الدولة العبرية.
تُعد مناورات “الأسد الإفريقي 2025” الحدث الأضخم في تاريخ هذه التدريبات، حيث ستشارك فيها أكثر من 10,000 جندي من 40 دولة.
الهدف الرئيس لهذه المناورات هو تعزيز الجاهزية العسكرية، وتعميق التعاون بين الدول المشاركة في مجالات البر، الجو، البحر، الفضاء، والفضاء السيبراني.
كما تُعقد المناورات بهدف تعزيز الأمن والاستقرار الإقليمي والدولي عبر التدريبات العسكرية المتكاملة.
ويُعتبر قرار الجزائر بالموافقة على المشاركة في هذه المناورات بمثابة خطوة جديدة تكشف نوايا نظام العسكر الحاكم ورغبته نحو التقرب من إسرائيل.
تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X
لا ثقة في العالم الآخر
لن تشارك الجزائر في الأسد الأفريقي ببساطة لأنه أسد… لو كان ثعلبا إفريقيا لشاركت منذ زمان لأن النيف لن يسمح لها بالمشاركة هههههه.
الجزائر تناقض خطابها السياسي المعتاد
الواقع الإقليمي يفرض تحالفات جديدة
تأثير مباشر على الصراع الإقليمي
مشاركة تعني تخفيف حدة الخطاب
المشاركة تعني الإقرار بالأمر الواقع
الجزائر تغير من استراتيجيتها الأمنية
رسالة مبطنة للمحيط المغاربي
المغرب كسب ورقة رمزية
المصالح الأمنية تعلو على الشعارات السياسية
توازنات القوى في تغير
المناورات تكشف المستور
المغرب يتابع بدهاء
النقاش سيتواصل في الصحف ووسائل التواصل
خطوة رمزية بأبعاد كبيرة
أين هو المبدأ الذي طالما تمسكت به الجزائر؟
تضارب في الخطاب والممارسة
خطوة نحو تطبيع غير مباشر؟
إسرائيل تستفيد من التناقضات
صدمة للرأي العام الإقليمي
الجزائر تبتعد عن شعاراتها
هل انتهى زمن العداوة الكلامية؟
الرؤية الاستراتيجية الجزائرية غير واضحة
المصالح تتقدم على الشعارات
هل هناك أهداف اقتصادية خلف القرار؟
خيبة أمل لبعض أنصار النظام
الجيش الجزائري في مواجهة انتقادات داخلية
تراجع واضح عن خطاب العداء
الصورة السياسية تهتز
القرار ليس عشوائياً
من يدير الدبلوماسية العسكرية بالجزائر؟
الجزائر تلعب على الحبلين
الجزائر تخوض اختباراً داخلياً
إسرائيل تحقق نقاطاً رمزية
المشهد الإقليمي يزداد تعقيداً
تطور قد يكون مرحلياً
هل نحن أمام مرحلة ما بعد الشعارات؟
خطوة نحو إعادة تشكيل التحالفات
ربما نية لإعادة التموضع في المنطقة
هل سيتقبل الشعب الجزائري هذه المشاركة؟
الخطوة تثير جدلاً داخلياً
ربما ضغط دولي وراء المشاركة
ما موقف المعارضة الجزائرية؟
صدمة في الشارع المغاربي
حسابات معقدة تتحكم في القرار
الجيش الجزائري يظهر براغماتية
التحالفات تبنى على المصالح لا المبادئ
الجزائر تسير على خيط رفيع
الواقعية تفرض تنازلات
الجزائر تمارس سياسة الكراسي الموسيقية
ربما هناك أهداف دبلوماسية من هذه المشاركة
المشهد الجيوسياسي يعاد رسمه
المعادلة الجيوسياسية تتغير
الجزائر تتجنب العزلة الدولية
الأمر قد يكون مشروطاً بمواقف أخرى
المنطقة على صفيح ساخن
هل هناك أهداف استخباراتية؟
لماذا الآن؟ سؤال يطرحه الجميع
المشاركة لا تعني تقارباً سياسياً
ردود الأفعال لم تتأخر
كل شيء ممكن في السياسة الدولية
الجزائر قد تفتح باب تطبيع صامت
الجزائر تتخذ قراراً جريئاً
الملف الفلسطيني قد يتأثر شعبياً
الرسائل موجهة لأطراف متعددة
الصدمة لا تزال في بدايتها
من كان يتوقع هذا التحول؟
هل سيتكرر الأمر في مناسبات أخرى؟
الإعلام الجزائري في ورطة التبرير
مفاجآت السياسة لا تنتهي
الواقعية أحياناً تؤلم
المناورات تفضح تناقض الخطابات
الحدث سيشعل النقاشات السياسية
المصالح فوق كل اعتبار
الموقف الشعبي سيكون حاسماً
المشاركة سابقة في تاريخ العلاقات الإقليمية
الواقعية السياسية تفرض نفسها
الجزائر تدرك أهمية التموقع العسكري
هل هذا تقارب ظرفي فقط؟
الجزائر تناور سياسياً
مشاركة غير منسجمة مع التصريحات الأخيرة
التقارب مع إسرائيل لم يعد حكراً على المغرب
ربما هي خطوة تكتيكية وليست استراتيجية
المغرب يخرج رابحاً من المشهد
السياسة لا تعرف الثوابت
المغرب يبدو أكثر ثباتاً في توجهه
المواقف السابقة تبدو متناقضة مع هذه المشاركة
المغرب يحتفظ بالريادة في المنطقة
من المستفيد من هذا التحول؟
هل هي بداية تحولات كبرى؟
المناورات تحمل رسائل تتجاوز البعد العسكري
هل ستتكرر التجربة؟
الجزائر تراهن على التموقع لا الانحياز
الخريطة العسكرية المغاربية يعاد رسمها
كيف ستفسر الجزائر هذا داخلياً؟
التنسيق العسكري لم يعد مستغرباً
تطور جديد في العلاقات العسكرية
مشاركة الجزائر مفاجأة غير متوقعة
هل تغيرت العقيدة العسكرية الجزائرية؟
الجزائر تخرج من العزلة