
العثور على جثة سيدة مسنة داخل منزلها بمدينة أزمور
هبة بريس
عثرت السلطات المحلية مساء يوم الاثنين 25 مارس على جثة سيدة مسنة (في السبعينات من عمرها) داخل منزلها الواقع في درب القشلة بمدينة أزمور، بعد أن أثار اختفاؤها المفاجئ عن الأنظار لمدة أسبوع شكوك جيرانها.
وكانت السيدة الراحلة معروفة بنشاطها الاجتماعي، مما جعل غيابها لفترة طويلة يثير تساؤلات بين المحيطين بها.
وقد أدت رائحة كريهة تنبعث من منزلها إلى إبلاغ السكان السلطات المحلية.
وتوجهت إلى مكان الحادث عناصر من الأمن الوطني، الوقاية المدنية، السلطة المحلية، بالإضافة إلى الشرطة العلمية التي باشرت التحقيقات.
تم نقل جثة السيدة إلى مستودع الأموات بالمستشفى الإقليمي محمد الخامس بالجديدة، حيث سيتم إجراء التشريح الطبي لتحديد سبب الوفاة.
تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X
تحقيق الشرطة مازال جارياً ومن المتوقع أن تظهر نتائج التشريح الطبي قريبًا.
منطقة أزمور تشهد حالة من الحزن بعد الحادثة المفاجئة.
الجيران يعبرون عن استغرابهم الشديد لفترة غياب السيدة قبل العثور على جثتها.
السلطات تأكدت من أن الوفاة حدثت قبل أيام بناءً على فحص الأدلة الأولية.
مساعدات نفسية تم تقديمها لأفراد عائلة السيدة المتوفاة بسبب الحزن الشديد.
المحيطين بالضحية أكدوا على أنها كانت شخصًا طيبًا ومعروفة في أوساط المجتمع.
العديد من الأشخاص عبروا عن تعاطفهم الكبير مع عائلة السيدة المتوفاة.
أهالي المدينة يطالبون بتسريع التحقيقات لمعرفة ما إذا كانت الوفاة غير طبيعية.
عائلة الضحية في صدمة كبيرة بعد اكتشاف الحادث المأساوي.
الجيران يعبرون عن صدمتهم بعد اختفاء السيدة لعدة أيام بشكل مفاجئ.
تحقيق الشرطة مازال جارياً ومن المتوقع أن تظهر نتائج التشريح الطبي قريبًا.
المحققون يأملون أن يكون التشريح الطبي كفيلًا بالكشف عن سبب الوفاة.
التحقيقات تركز على التفاصيل التي قد تكون غابت عن البعض في البداية.
الشرطة العلمية تحلل الأدلة المتاحة في مكان الحادث لفهم ظروف الوفاة.
الأمن الوطني يقوم بتفقد جميع التفاصيل بعناية لضمان الوصول إلى الحقيقة.
السلطات المحلية تقوم بكل الجهود لتحديد ملابسات الوفاة ومعرفة السبب الحقيقي.
الجميع في المدينة ينتظر نتائج التحقيقات لمعرفة حقيقة ما حدث.
التحقيقات الأولية تشير إلى أنه لا يوجد أي دليل على جريمة قتل حتى الآن.
الرائحة التي انبعثت من منزل السيدة كانت بداية للكشف عن الجريمة.