
زيتوت: اعتقال جاسوس جزائري بفرنسا جاء ردا على قضية بوعلام صنصال
هبة بريس
تفاعل المعارض الجزائري والناشط السياسي محمد العربي زيتوت مع قضية اعتقال جاسوس من أصول جزائرية كان يشغل منصب مسؤول في إدارة فرعية بوزارة الاقتصاد، حيث تم الكشف عن تورطه في تسريب معلومات سرية تتعلق بمواطنين ومعارضين جزائريين في فرنسا إلى جهاز المخابرات الجزائرية.
التجسس على البسطاء
وفي تعليقه على الحادثة خلال مقطع فيديو نشره بقناته الرسمية في موقع يوتيوب، وجه زيتوت انتقادات حادة للنظام العسكري الجزائري، قائلاً: “يتجسسون على البسطاء الذين هربوا من الطغيان فقط، وعلى المعارضين للنظام فقط”.
وأضاف في تصريحاته: “المخابرات تعمل لصالح العصابة الحاكمة، ولا علاقة لها لا بالاقتصاد ولا بالسياسة ولا حتى بالدولة”.
رد السلطات الفرنسية على النظام الجزائري
وتطرق في حديثه إلى اعتقال الجاسوس الذي يبلغ من العمر 65 عامًا في فرنسا، وقال: “فرنسا اعتقلت موظفًا في وزارة الاقتصاد، كما اعتقلت موظفة تبلغ من العمر 46 عامًا في وزارة الهجرة. أما الشخص الذي كان يعمل في المخابرات فقد تم طرده لأنه يتمتع بالحصانة الدبلوماسية ولا يمكن اعتقاله”.
وربط زيتوت انفجار قضية الجواسيس الموالين للمخابرات الجزائرية برد السلطات الفرنسية على النظام العسكري الذي وجه اتهامات خطيرة إلى الكاتب الجزائري الفرنسي بوعلام صنصال للنظام الجزائري، قائلاً إن هذه الاعتقالات جاءت كنوع من الرد على هذه الاتهامات.
معلومات قيمة
وفي تعليق ساخر على النظام العسكري، أشار زيتوت إلى أن الجزائر تركز على التجسس على أشخاص عاديين بينما دول أخرى تجسس على معلومات قيمة، قائلاً: “الناس يتجسسون من أجل الحصول على صناعة السيارات الفرنسية، أو صناعة الطيران الفرنسية. الفرنسيون متطورون في بعض الصناعات والزراعة والسياسة. وماذا يحدث داخل قصر الإليزيه؟”.
تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X
التجسس على المعارضين لن يوقف عجلة التغيير التي يريدها الشعب الجزائري.
زيتوت كشف عن جوانب خطيرة في سياسة المخابرات الجزائرية.
المخابرات الجزائرية أصبحت أداة للضغط السياسي أكثر من كونها جهازًا أمنيًا.
زيتوت يمثل صوتًا قويًا في مواجهة استبداد النظام الجزائري.
علاقات الجزائر مع الغرب تتأثر بشدة بتلك السياسات القمعية.
إذا استمر النظام الجزائري في هذه السياسة، فسيواجه عواقب أكثر خطورة.
النظام الجزائري يركز على التجسس على أبرياء بدلاً من مواجهة قضايا حقيقية.
النظام الجزائري أصبح يركّز على استهداف الأشخاص العاديين بدلاً من القضايا المهمة.
الحديث عن حصانة الجاسوس يعكس فسادًا في منظومة العدالة الجزائرية.
الجزائر بحاجة إلى إصلاحات حقيقية بدلاً من التركيز على القمع والتجسس.
التجسس على معارضين سياسيين يمكن أن يؤذي صورة الجزائر في العالم.
التجسس على المعارضين يكشف عن مستوى الانحطاط السياسي للنظام.
من المخجل أن تتجسس المخابرات على البسطاء بدلاً من محاربة الفساد.
لا يمكن للنظام الجزائري أن ينجح في معالجة مشكلاته بينما يلاحق معارضيه.
علاقة الجزائر مع فرنسا لا يجب أن تعتمد على المخابرات والأسرار.
الحديث عن طرد الجاسوس الذي كان يتمتع بالحصانة الدبلوماسية يثير الشكوك.
الجزائر بحاجة إلى استعادة كرامتها الوطنية من خلال التخلص من السياسات القمعية.
نظام الجزائر العسكري لا يتحمل أي نوع من المعارضة أو النقد.
التجسس على الأشخاص بدلاً من القضايا الكبرى يعكس عقلية السلطة الجزائرية.
الاحتفاظ بحصانة دبلوماسية للمخابرات يثير القلق حول ممارسات النظام.
التجسس على البسطاء والمواطنين يؤكد افتقار النظام الجزائري للأخلاق السياسية.
النظام الجزائري بحاجة إلى تقييم سياسته في مجال المخابرات.
زيتوت يثير قضية هامة تهم كل من يعارض السلطة العسكرية في الجزائر.
التجسس على المواطنين يجب أن يتوقف لصالح حرية التعبير والشفافية.
الجزائر بحاجة إلى إصلاحات حقيقية بدلاً من التركيز على القمع والتجسس.
التجسس على المعارضين يكشف عن ديمقراطية مفقودة في الجزائر.
زيتوت يظهر بشجاعة وكشف الكثير عن ممارسات النظام الحاكم.
التنصت على الآخرين من أجل أغراض سياسية يقوض ثقة الشعب في الدولة.
اعتقال الجواسيس في فرنسا يثير تساؤلات حول العلاقات الجزائرية الفرنسية.
التجسس على الأشخاص بدلاً من القضايا الكبرى يعكس عقلية السلطة الجزائرية.
النظام الجزائري أصبح يركّز على استهداف الأشخاص العاديين بدلاً من القضايا المهمة.
زيتوت كشف عن جوانب خطيرة في سياسة المخابرات الجزائرية.
التجسس على البسطاء والمواطنين يؤكد افتقار النظام الجزائري للأخلاق السياسية.
الاهتمام بالصراعات السياسية بدلاً من رفاهية الشعب يظهر عيوب النظام.
الاحتفاظ بحصانة دبلوماسية للمخابرات يثير القلق حول ممارسات النظام.
الحديث عن طرد الجاسوس الذي كان يتمتع بالحصانة الدبلوماسية يثير الشكوك.
النظام العسكري الجزائري يضع أولوية للتجسس بدلاً من تحسين حياة مواطنيه.
النظام العسكري الجزائري بحاجة إلى إعادة التفكير في أولوياته السياسية.
علاقة الجزائر مع فرنسا لا يجب أن تعتمد على المخابرات والأسرار.
اتهام الجاسوس بإلحاق الضرر بالمصالح الوطنية يثير تساؤلات قانونية.
إذا استمر النظام الجزائري في هذه السياسة، فسيواجه عواقب أكثر خطورة.
لا يمكن للنظام الجزائري أن ينجح في معالجة مشكلاته بينما يلاحق معارضيه.
التجسس على الصناعات الأجنبية لا يمكن أن يكون بديلاً للنهضة الاقتصادية.
الجزائر بحاجة إلى استعادة كرامتها الوطنية من خلال التخلص من السياسات القمعية.
النظام الجزائري يركز على التجسس على أبرياء بدلاً من مواجهة قضايا حقيقية.
زيتوت يقدم كشفًا مفاجئًا حول سياسة التجسس الجزائرية.
التركيز على التجسس يضيع فرص الجزائر في التقدم والازدهار.
اعتقال الجواسيس في فرنسا قد يكون نقطة تحول في العلاقات بين البلدين.
الحديث عن حصانة الجاسوس يعكس فسادًا في منظومة العدالة الجزائرية.
سخرية زيتوت من عجز النظام عن مواجهة القضايا الكبرى في الجزائر.
التجسس على المعارضين لن يوقف عجلة التغيير التي يريدها الشعب الجزائري.
الاهتمام بالجواسيس أمر يثير الشكوك حول نوايا النظام تجاه استقرار البلاد.
زيتوت يتحدى النظام الجزائري بالكشف عن جرائمه الخفية.
زيتوت يمثل صوتًا قويًا في مواجهة استبداد النظام الجزائري.
التجسس على معارضين سياسيين يمكن أن يؤذي صورة الجزائر في العالم.
السلطات الجزائرية تواصل محاربة معارضيها بدلاً من معالجة مشكلاتها الداخلية.
المخابرات الجزائرية مشغولة بتتبع كل خطوة للمعارضين بدلًا من معالجة التحديات الاقتصادية.
علاقات الجزائر مع الغرب تتأثر بشدة بتلك السياسات القمعية.
نظام الجزائر العسكري لا يتحمل أي نوع من المعارضة أو النقد.
فرنسا لا تستحق أن تكون ضحية للسياسات الاستبدادية للنظام الجزائري.
التجسس في الجزائر وصل إلى مستويات غير مقبولة وغير قانونية.
المخابرات الجزائرية أصبحت أداة للضغط السياسي أكثر من كونها جهازًا أمنيًا.
الجزائر بحاجة إلى استراتيجية جديدة تعزز السلام الداخلي والتعاون الدولي.
التجسس على المعارضين يؤكد قمع النظام واستبداده.
تسريب معلومات المواطنين والمعارضين يضع البلاد في موقف محرج.
المجتمع الدولي يجب أن يقف ضد السياسات القمعية في الجزائر.
التصريحات القوية لزيتوت حول النظام الجزائري قد تكون لها تداعيات خطيرة.
التجسس على الفرنسيين لتطوير الصناعات الجزائرية ليس هدفًا واقعيًا.
التجسس على الأفراد ليس هو الحل لمشاكل الجزائر الاقتصادية والسياسية.
الحديث عن الجاسوس يكشف عن الفوضى الداخلية في الأجهزة الأمنية الجزائرية.
التجسس على معارضين سياسيين يشير إلى غياب الحريات في الجزائر.
النظام العسكري يعزز استبداده عن طريق التجسس على مواطنيه.
القمع لن يكون الحل لأي مشكلة في الجزائر.
من المخجل أن تتجسس المخابرات على البسطاء بدلاً من محاربة الفساد.
التجسس على الصناعات الغربية بدلاً من الاهتمام بالصناعات المحلية أمر غير معقول.
التجسس على المعارضين يكشف عن مستوى الانحطاط السياسي للنظام.
زيتوت يبدي استياءه من اختلال أولويات المخابرات الجزائرية.