نشطاء يتهمون الحديوي بالتشويش على أعضاء المنتخب الوطني
وجه نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي انتقاذات لاذعة لعارضة الأزياء المغربية ليلى الحديوي، وذلك بعدما كشف صحافيون دخولها لفندق المنتخب المغربي، والتقاط صور منع المدرب وأعضاء الفريق، في الوقت الذي منع الدخول إليهم، مما اعتبره البعض تشويش وإرباك للمنتخب .
لم يكن هذا هو الانتقاد الوحيد الذي وجه لمقدمة برنامج صباحيات “دوزيم” إذ استغرب العديد من النشطاء على “الفيس بوك” عدم حفظها للنشيد الوطي، وذلك بعدما بتث مقطع فيديو مصور تظهر فيه وهي تؤدي النشيد الوطني بشكل متلعثم، خلال مباراة يوم أمس التي جمعت المغرب والبرتغال.
ومع توصلها بالكم الهائل من الانتقاذات والتعليقات الساخرة ، على آخر أربع صور نشرتها على حسابها الرسمي “انستغرام”، اختارت ليلى الحديوي إقفال التعليقات لمنع تزايد الردود المسيئة.
ويذكر أن ليلى الحديوي من مواليد يناير 1985 بمدينة الدار البيضاء في المغرب، ولجت مجال عروض الأزياء في سن 17، وشاركت في عدد من الأعمال التلفزيونية والسينمائية.
عرفت ان الحظ سيكون ضد المغرب حين علمت بوجودها هناك هي وصاحب المكياج حاتمة عمور
راه قلنا ليكن من قبل راها لا زين لا مجي بكري و في شكلها تشبه مول الحانوت لعندنا في الدرب . لا أنوثة لا فورمة لاسرور لا تشارم لا كلاس والوا