
العثور على جثة مواطنة بلجيكية داخل مصلى في مراكش يستنفر السلطات الأمنية
شهدت مدينة مراكش، صباح الأحد، حادثًا مأساويًا تمثل في العثور على جثة مواطنة بلجيكية معلقة داخل محراب الصلاة بمصلى سيدي عمارة.
وأفادت مصادر محلية أن الضحية، التي تحمل الحروف الأولى من اسمها “د.ك.م”، من مواليد سنة 1982، يُرجح أنها أنهت حياتها، حيث عُثر على حبل مثبت داخل المحراب.
الحادث استدعى تدخل السلطات الأمنية، حيث حضرت إلى المكان عناصر من الشرطة، بما في ذلك المنطقة الأمنية الخامسة والدائرة الأمنية الرابعة، إضافة إلى قائد الملحقة الإدارية المشور وعناصر الشرطة العلمية والتقنية.
كما تم العثور على سيارة الهالكة مركونة بالقرب من المصلى، ونُقلت إلى المحجز البلدي في إطار استكمال التحقيقات. ولا تزال الجهات المختصة تباشر تحرياتها لمعرفة ملابسات الحادث وأسبابه.
تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X
مصلى سيدي عمارة هو عبارة عن ارض خالية في الهواء الطلق وغير محاط باي سور وبه محراب الامام فقط وهو ظاهر امام الملا
اش من مسجد راه غير مصلى في الهواء الطلق خاص بي صلاة العيد
يجب التحقيق في امرها هناك كاميرات وان لم تكن فهناك مسؤولون عن المسجد
كاين الفرق بين المصلى والجامع حيث أن المصلى تكون في الهواء الطلق محاطة بصور فقط ويمكن الدخول لها بسهولة عكس المسجد
لأصحاب التعليقات الانتحار كان بالمصلى الذي تقام به صلاة العيد وليس بالمسجد وكما تعلمون المصلى مكان مهجور او خارج الاقامات السكنية في جل المدن
لي بغيت نعرف احنا المغاربة مازال مكملناش الصلاة تلقاه واقف قرب باب المسجد باش يسد كيفاش هذه داخلة حتى المحراب
سيارتها مركونة بجانب المسجد ولم يراها أحد ودخلت المسجد وعثر عليها بجانب المحراب هناك بعض الشكوك في الحادث المأساوي
هل يعقل أن دخلت بهدا المسجد ولم يراها أحد من المعنيين هناك وناهيك قضت نحبها علا المحراب
يجب معرفت أسباب هدا الحادث كونه يتعلق بي جثة أجنبية
ألا يوجد بهدا المسجد كامرات مراقبة لتحسم الأمر في موضوع هده البلجيكية