close button

صدمة مدوية.. صادرات جزائرية بالملايين إلى إسرائيل

هبة بريس

أفاد مرصد التقعيد الاقتصادي، التابع لمعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا والمتخصص في التجارة الدولية، بوجود مبادلات تجارية موثقة بين الجزائر وإسرائيل منذ عام 2017، تجاوزت قيمتها 30 مليون دولار، وذلك قبل استئناف العلاقات الدبلوماسية بين المغرب وإسرائيل في دجنبر 2020.

ووفقًا لبيانات سنة 2017، بلغت صادرات الجزائر إلى إسرائيل نحو 30.5 مليون دولار، حيث تصدّر “الهيدروجين” قائمة المنتجات المصدرة، في إطار الصادرات الطاقية لدولة غنية بالنفط والغاز الطبيعي.

ويُعتبر مرصد OEC مرجعًا موثوقًا في مجال البيانات التفصيلية للتجارة الدولية، إذ يتميز بشبكة واسعة تغطي 500 موقع حول العالم، وتشمل 5000 منتج، إلى جانب امتلاكه بيانات آلاف الشركات.

وتأتي هذه الأرقام في ظل تحول محاولات تطبيع العلاقات الدبلوماسية والاقتصادية بين الجزائر وإسرائيل من السر إلى العلن، خاصة بعد تصريح الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون بأن بلاده مستعدة للاعتراف بإسرائيل، شريطة قيام دولة فلسطينية.

قيمة المبادلات التجارية بين الجزائر وإسرائيل
قيمة المبادلات التجارية بين الجزائر وإسرائيل

مقالات ذات صلة

‫11 تعليقات

  1. عادي جدا كل حكام الدول العربية من صناعة الصهاينة أما بلدي المغرب فحدث ولا حرج فهو موطن العديد من شركات الصناعات العسكرية الصهيونية …

  2. أخبث منكم لم تراه الأمة ولكن ستدفعون الثمن باهضا فطلبوا اللجوء عند الشيعة المجوس او روسيا المتحدة.

  3. حتى إحصائيات الامم المتحدة للتجاىة الدولة اشارت الى هذا الامر وصنفت الجزائر كثانب شريك اقتصادب لإسرائيل في اقريقيا متقدمة على مصر والمغرب. الكبرانات شعاراتهم مع فلسطين ظالمة او مظلومة ومصتلحهم مع اسرائيل بفولون ما لا يفعلون هم معروفين بالعنتريات وادعاء زعامة لا يتوفرون عليها

  4. يوجد اليهود و صهيون و بني إسرائيل الجزائر تتعمل مع بني إسرائيل ولا نحلم كثير يا عبيد بني مركع

    1
    1
  5. و الله العظيم انكم اسوء و أخبث شعب في العالم ، كل اكاذيبكم لا تغير شيء في عزيمة اسياكم الجزائريين، الله يخذلك فيكم الحق يا مطبعين

    1
    1
  6. إنها حقيقة الجزائر التي كشفت للعالم وهده الأخبار الدقيقة لاتبشر بالخير فاللهم انتقم من كل من يخون دينه

  7. هده الأخيرة من أخبار في علاقة الجزائر وإسرائيل وعلاقته الحميمة معهم ستهوي بي الجزائر وشعبه إلى جهنم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى