
بسبب شواهد طبية مزورة.. توقيف طبيبة في الدار البيضاء وتفاصيل صادمة يكشفها ناشط حقوقي (فيديو)
هبة بريس – الدار البيضاء
فجر رشيد حمدان، المنسق الوطني للمنظمة المغربية لحريات حقوق الإنسان، تفاصيل صادمة حول توقيف طبيبة في مدينة الدار البيضاء بسبب شهادات طبية مزورة.
وقال حمدان في تصريح لموقع “هبة بريس” إن هناك شخصًا حكم عليه لمدة 10 سنوات يقضي العقوبة ظلمًا بسبب شهادة طبية مزورة صادرة عن الطبيبة الموقوفة، بعدما اتهمته زوجته بهتك عرض ابنته، مستندة في ذلك إلى شهادة طبية مزورة حسب قوله. وأشار إلى أن الأب الذي يقضي العقوبة السجنية حاليًا لم يلتقِ بابنته لعدة أشهر قبل أن تضع زوجته شكوى ضده.
وأضاف المتحدث نفسه أن الطبيبة المذكورة أعطت شهادة طبية لشخص متوفى، وقد تورطت في منح شهادات طبية مزورة لعدد من الأشخاص. مشيرًا في الوقت نفسه إلى أن الهيئة التي يشرف على منصب منسقها الوطني ستقوم بمؤازرة الأب الذي يقضي عقوبة السجن لمدة 10 سنوات بسبب شهادة طبية مزورة.
المزيد من التفاصيل في الفيديو:
تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X
ما دام في بلدنا وزير فاسد وباشا فسد وقائد فاسد وبرلماني فاسد وقاضي فاسد وطبيب فاسد ومحامي فاسد ومهندس فاسد واستاذ جامعي وثانوي وابتدائي فاسد ……. و و و و ، بالله عليكم ماذا بقي ، كيف نثق في بلدنا وفي بعض من يسيرون الشان العام ، الى متى هذا العبث ، اين الخلل هل في التربية من الصغر ام في المتظومة التعليمية ام في الشارع ، ما هو الحل ، لابد من وضع اليد عن الداء ، و وصف الدواء ،
تستحق أقصى العقوبات ولايشرفنا طبيبة متلها بي وطننا الحبيب الغالي
لو كان فعلها أحدا أومي لاكن طبيبة ومأدية اليمين وتخون مهنتها وخالقها ومجتمعها ووطنها فعلا تستحق المؤبد
هناك الكتير متل هؤلاء عدماء الضمير لاكن يجب محاربتهم فعلا
فعلا صدق من قال ياما في السجن مظاليم ترية
لاحول ولا قوة إلا بالله بلاد السيبة
هنا يتبين ان كم مم أحكام صدرت ظلما ويتبين ان القضاء مقيد بمسطرة تنجزها الضابطة القضاءية في ظروف ما وان الاجتهاد أمام المحاضر منبوذ ومحرم وممنوع وان التحري والبحت عن البينة التي أوصى بها الله وحللها في القران حيت قال فتبنوا حتى لا تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا نادمينحرمتها المساطر وان القضاة الدين يجيبون الناس بجهالة لا يندمون باصدارهم تلك الأحكام لان قلوبهم قاسية و اشد قسوة وان وان وان. عندما تفقد الشعوب الأخلاق ويفقد المواطن والمسؤول الضمير فالموت اهون وارجم من الحياة
لازلت أتذكر سنة 2012 شخص ظرب إبنته بموس حاد في كتفها ثم حملها الى المستعجلات صرح لهم بأنها تعرضت لإعتداء من طرف ابنة جارهم لأنهم كانو في حصام معهم وقام الشخص بتسليم مبلغ 1500 درهم لطبيب للحصول على شهادة مدة العجز 40 يوما وهذا ما حصل والطبيب الذي سلم الشهادة يعمل اليوم في عيادته الرشوة منتشرة ولقد سميت بالحلاوة دهن السير
لاحول ولا قوة إلا بالله مع الأسباب هناك أناس بائعي الضمير يبيعون ويشترون في البشر كيف يشاؤون مقابل 200 أو 400 درهم