الإمارات تندد بتصريحات نتانياهو بشأن فلسطين والسعودية
هبة بريس
أعربت دولة الإمارات عن إدانتها الشديدة لتصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتانياهو، حول إقامة دولة فلسطينية على أراضي المملكة العربية السعودية، معتبرة أنها تمثل تعديًا صارخًا على القانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة، وفقًا لوكالة أنباء الإمارات.
وأكد خليفة شاهين المرر، وزير الدولة الإماراتي، تضامن بلاده الكامل مع السعودية، مشددًا على أن أمن المملكة وسيادتها “خط أحمر” لا يجوز المساس به. وأوضح أن الإمارات لن تسمح لأي طرف بانتهاك سيادة السعودية أو تهديد استقرارها.
كما جدد المرر رفض الإمارات القاطع للمساس بحقوق الشعب الفلسطيني غير القابلة للتصرف، محذرًا من خطورة السياسات الاستيطانية الإسرائيلية التي تهدد الأمن الإقليمي وتقوض فرص السلام. ودعا المجتمع الدولي، بما في ذلك الأمم المتحدة ومجلس الأمن، إلى التدخل لوقف هذه الانتهاكات غير الشرعية.
وأكدت الإمارات مجددًا موقفها الثابت الداعم لحقوق الشعب الفلسطيني وضرورة إيجاد حل سياسي عادل يضمن إقامة دولة فلسطينية مستقلة ذات سيادة. وشدد المرر على أن تحقيق الاستقرار في المنطقة لن يكون ممكنًا إلا عبر حل الدولتين.
تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X
يجب على الدولة الفلسطينيين ان يتحدوا ليس حماس في غزة وعباس وحزبه في الضفة .
هذه ماهي الا البداية وماهو قادم اسوا بكثير وان لم يتفطنوا العرب ويراجعوا اوراقهم ويرجعوا الى دينهم قولا وقالبا فالاسوا ينتظرهم وقد قال الله تعالى لتجدن اشد الناس عداوة للذين ءامنوا اليهود الاية فاليهود هم اخبث الناس فى العالم من بدايته الى نهايته اذن ارفضوا التطبيع مع اشد اعداء المومنين
إنقلب السحر على الساحر الإمارات متواطءة مع الاحتلال المجرم وكل الدول العربية سوف ينقلبون عليكم الصهاينة الانجاس ويرمونكم في النار والأيام بيننا الصهاينة لا يهمهم إلا مصالحهم والفساد في الأرض هم ينقضون العهود وقتلهم الأنبياء بغير حق الصهاينة لا يستطيع اي احد ردعهم إلا بالقوة أما العهود والديبلوماسية لا تنفع المغضوب عليهم
يستاهلون كثر ترامب و نتانياهو صهاينة ويلا عاق المسلمين بلقالب يجب عليهم أن يتحدو ضد أعداء الله الكفر ملة واحدة وكما قال الله تعالى في كتابه العزيز في سورة البقرة بعد أعوذ بالله من الشيطان الرجيم. وَلَنْ تَرْضَى عَنْكَ الْيَهُودُ وَلا النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ قُلْ إِنَّ هُدَى اللَّهِ هُوَ الْهُدَى وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ
أَهْوَاءَهُمْ بَعْدَ الَّذِي جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ مَا لَكَ مِنَ اللَّهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلا نَصِيرٍ [سورة البقرة:120]. إذن مانستنتجه هو أن الكفار لا يهمهم سوى مصلحتهم فقط.