بوليف :إنتهى عهد منح “الكريمات” وبعض الأشخاص لا يريدون الشفافية
جدد نجيب بوليف كاتب الدولة لدى وزير التجهيز والنقل واللوجستيك والماء، المكلف بالنقل، تأكيده على توجه وزارته نحو دعم تنافسية قطاع نقل المسافرين وفتحه في وجه المستثمرين وفق دفتر تحملات محدد.
وقال بوليف خلال جلسة الأسئلة الشفهية بمجلس النواب، اليوم الاثنين، إن “عهد “الكريمات” قد ولى، لكن بعض الأشخاص لا يريدون المرور إلى الشفافية”، محملا إياهم مسؤولية افشال اتفاق كانت ستوقعه وزارة التجهيز والنقل مع مهنيي نقل المسافرين
وكشف بوليف، عن عزم الحكومة تقديم منح للراغبين في تجديد حظيرة النقل المزدوج في العالم القروي، وذلك على غرار المنحة التي قدمتها الحكومة لتجديد أسطول سيارات الأجرة من النوع الكبيرو الصغير.
وقال أن الحكومة -سواء السابقة أو الحالية- اشتغلت على موضوع النقل في العالم القروي، من خلال محاولة إخراج كل ما هو سري إلى العلن وذلك عبر تبسيط مسطرة النقل المزدوج بالعالم القروي ، داعيا إلى ضرورة الالتزام بما جاء بهذا الخصوص في دفتر التحملات.
وأوضح بوليف، أن دفتر التحملات المذكور، يعطي الإمكانية لمنح رخص مؤقتة إلى حين مرور الملف في اللجنة الوطنية التي تبت فيه، حيث تشتغل كتابة الدولة المكلفة بالنقل، مع جميع الأقاليم من أجل تحديد احتياجاتها بهذا الخصوص، مؤكدا أنه “لا وجود لأي دفتر تحملات أبسط مما هو مطروح في الساحة”
إن صح وتأكد ما يقول هذا السيد الوزير فسنصدق أن التماسيح والعفاريت حقيقة وحزب المصباح مظلوم، العفاريت يقتاتون على الريع ويمسكون بالبزولة ولن يتركوها إلا بالقوة .
لو أن كل واحد من أصحاب السيارات ينقل معه ثلاثة او أربعة أشخاص وهو في طريقه إلى العمل ما كنا في حاجة ماسة إلى وسائل النقل ، ولكنا نقضي على هذا الريع الذي يسمى بلكريما
لكريمة رهم عند لميستهلوهمش اما الفقير ليه الله في هدا البلاد
مالك متتقولش : انتهى عهد منح تقاعد البرلمانيين والوزراء لأنه لا يمكن لأي كان أن يعمل 5 سنوات ويتقاضى 8000 درهم والوزير 40000 درهم هاؤلاء هم أكلوا السحت