فاجعة بالبيضاء.. وفاة 3 حوامل داخل مصحة خاصة

يجب فتح تحقيق دقيق لملامسة وظروف هذه الحالات وخاصة فتح تحقيق مع مدير النصح من أجل معرفة الوفاة إنا لله وإنا إليه راجعون اللهم تجاوز عن سيئاتهن ووسع مدخلهن ولا حولة ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.

تقريبا جل المصحات يحدث بها هذه الحالات والسبب هو الاهمال الطبي لهذا نطالب بمحاسبة مدير المصحة وتقديمه إلى العدالة لمحاكمته وانتهى الكلام.

هنا السؤال من المسؤول عن كل هدا يجب محاسبتهم علا هده الفاجعة

ربما والله اعلم قامت احدى الممرضات وهي في طور التكوين ليست لها خبرة في الولادة مما جعلت الشبات يتوفين في الحين إنه الاهمال الطبي للمصحة همهم الوحيد هو جمع الأموال ولا تهمهم حياة المواطنين وحسبنا الله ونعم الوكيل في من كان مسببا وراء ذالك إنا لله وإنا إليه راجعون.

أعتقد خطأ طبي أو أدوية انتهت صلاحيتها مما تسببت في الوفاة والله اعلم.

كل نفس دائقة الموت انا لله انا اليه راجعون.
اتقو الله في أنفسكم أيها الأطباء أنتم تتعاملون مع الأرواح جازاكم الله وظيفتكم نبيلة تحسدون عليها. أنتم تتقاضون ما يكفي و زيادة كفى من الجشع..
الطبيب البناااااااااااااااااااااااج ضروري أن يحترم دوره لا مساومة انها نقطة مفصلية بين الحيات و الموت يا سادة.
أقترح من وزارة الصحة تقديم تراخيص لأطباء أجانب لفتح عيادات على ربوع المملكة ليعم التطبيب السوي و الفعال. كفانا استهتارا بصحتنا. مواطن غيووووور. أتمنا صحتا جيدتا لكل المواطنين بما فيهم الأطباء

لماذا لم يتوجه وزير الصحة ووزير العدل وكذلك وزير الداخلية إلى هذه المصحة،منع دفن المتوفياة وإجراء تشريح طبي نزيه.اغلاق المصحة، وتشميعها وايداع طبيب النساء وطبيب التخذير السجن المؤقت في انتظر التحقيق.تحقيق معمق يشمل كل المتدخلين بما في ذلك الممرضات وحاوية المخلفات الطبية.
هذه اخطاء طبية خطيرة ومتسلسلة..كيف يعقل هذا في 2025 وفي مدينة الدارالبيضاء.

والدتنا، سيدة مسنة تبلغ من العمر 90 سنة، ضعيفة الجسد ومنهكة صحياً، تعرضت لسلسلة من العمليات الجراحية القاسية وغير المبررة في أقل من 49 يوماً بمصحة في الدار البيضاء. خضعت لأربع عمليات تخدير عام، منها عمليتان جراحيتان، الأولى لفغر القولون والثانية لاستئصاله بعد 10 أيام فقط، من قبل ثلاثة أطباء افتقروا إلى الضمير المهني والإنسانية، وكان هدفهم الواضح هو الكسب المادي.

للأسف، فارقت والدتنا الحياة في هذه المصحة في ظروف أقل ما يقال عنها إنها وحشية وغير إنسانية. والأكثر فظاعة، أن المصحة لم تُعلمنا أو والدتنا بخصوص العملية الثانية ولم تأخذ موافقتنا المستنيرة. بل لجأت إلى تقديم وثيقة مزورة تحمل توقيعاً مزعوماً من إحدى بناتها لتبرير تدخلها الجراحي غير المشروع.

رغم تقديمنا شكاية منذ أكثر من ثلاث سنوات، إلا أن الملف ما زال عالقاً بين النيابة العامة والشرطة القضائية، بسبب تحدي المصحة لأوامر النيابة العامة وامتناعها عن الامتثال للقانون.

رسالة تحذير:
قبل اتخاذ قرار العلاج في أي مصحة، تحققوا جيداً من مصداقيتها ومن نزاهة الأطباء العاملين فيها، فليس كل المصحات تحترم القيم الأخلاقية والمهنية.

#لا_للمتاجرة_بأرواح_الناس