
الحكومة تعلق على إمكانية إلغاء عيد الأضحى هذه السنة
هبة بريس – الرباط
علق الناطق الرسمي باسم الحكومة مصطفى بايتاس على الأخبار المتداولة بخصوص إمكانية إلغاء عيد الأضحى هذه السنة بسبب أزمة الأغنام وغلاء اللحوم.
وقال بايتاس في معرض رده على أسئلة الصحفيين بالندوة التي أعقبت أشغال المجلس الحكومي المنعقد يومه الخميس: “هاد الأمور من السابق لأوانه الحديث عنها, باقي أمامنا 5 شهور وستقع خلال هذه الفترة تغييرات, اذن هادشي منزربوش فيه النقاش”
ولم ينف المسؤول الحكومي أو يؤكد الأخبار المتداولة, مشددا على أن الفترة القادمة ستعرف تغييرات وتطورات تخص الأمر
أعتقد أنه من الأفضل إلغاء عيد الأضحى هذه السنة حفاظا على القطيع الوطني ..
حقا لازلنا بعيدين علا باب عيد الأضحى المبارك لاكن عنوانه واضح وصريح لايجب أن يكون هناك عيد الأضحى لهدا العام
إدا بقي الحال علا ماهو عليه من الغلاء في كل شيء يستحسن أن يلغى عيد الأضحى المبارك لهدا العام
أنا في نظري وجل المغاربة يريدون إلغاء عيد الأضحى المبارك وذالك لعدة أسباب منها المعيشة الراهنة التي تمر بها البلاد من غلاء المعيشة وارتفاع الأسعار الملتهبة ولا حولة ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
كل الأمور واضحة في موضوع عيد الأضحى ألأغلبية من المواطنين سيقولون لا ولا ولا ولا
كيف يعقل ان موظف بسيط جدا يتقاضى راتب شهري لا يكفيه في معيشته الشهرية ويشتري أضحية العيد الأضحى المبارك سوى أن الحكومة تقوم بزيادة في الأجور أو دعم المواطن المغربي البسيط وهذا هو الحل الامثل للتخلص من عدم الغائه..
المغرب يمر حالة جفاف فمن الواجب إلغاء عيد الأضحى المبارك وذالك لغلاء العلف كان من المفروض الغاؤه في السنة الماضية..
مقاطعون ثم مقاطعون ثم مقاطعون اللحوم الحمراء والدواجن حتى يتراجع ثمنها الحقيقي وانتهى الكلام.
يجب إلغاء العيد للمحافظة علي القطيع.
نظر
لو أعلن إلغاء العيد لتراجعت اسعار اللحوم بسرعة
ضروري من إلغاء عيد الاضحى وانتم ترون ان اللحم وصل ١٣٠ درهم وادا أردتم ان يصل ٤٠٠ درهم فعليكم ان تعيدوا القطيع على وشك الانقراض وهناك من لم يصلي لله اسامح علينا ويتسابق على السنة
الواقع المر الذي يعيشه المواطن المغربي يُنذر بأزمة خانقة.الاسعار ملتهبة والحركية الاقتصادية جامدة في المنطقة الشرقية كمثال.فبالاحرى التفكير في عيد الاضحى.انه من سابع المستحيلات يُقدم المواطن المغربي على هاته الشعيرة الاسلامية.القوت اليومي للسواد الاعظم من الناس أصبح في خبر كان.مجرد التفكير في عيد الأضحى كابوس في مخيلة هذا المواطن.
Iاذا لم تنطلق عملية ترقيم الاضاحي فذلك يدل على الغاء العيد
ان شاءالله هاد السنة غاتحسن الوضعية المالية للدولة وستتكفل بشراء الأضاحي للمواطنين من جيبها .ماتيأسوش
العيد صراحة فقد عمقه الروحى بعد أن بلغ السيل الزبى .فبعد ان كان نوع من التفاخر عند كثير من الناس .هاهو الان أصبح بات مصطعصي على جل الناس بسبب غلاء الاضحية وندرتها وتدخل الشناقة وأصحاب النفود في غلاها. اعتقد ان جل الطبقة الفقيرة وحتى المتوسطة لن تضحي هذا العام سواءا عن اعلان حكومي او غيره .
من الافضل الا يتم دبح الاضاحي لهادا العام، لان السنه الماضيه اغلبيه الناس، لم تضحي وان كانت الحكومة تهمها سلامه المغاربه فلها الاختيار .
المشكل الكبير واسباب الغلاء المعيشة هي المحروقات ديال لوبيات محروقات تيزدو 2dh او3dh وملين تينقصو 30سنتيم او40سنتيم
المستفيد من عيد الأضحى هم أصحاب الفيرمات وراهم معروفين مايحب يتلغى العيد
يجب الغاء عيد الاضحى لأن هناك مبرر يتعلق بالجفاف وندرة الامطار فالمتضرر هو المستهلك لهذا على الحكومة اختيار الغاء العيد للحفاظ على القطيع للسنة المقبلة فادا ام يتم الغاء العيد فلا محال ستكون اثمنة العيد اكثر بكثير من السنة الماضية مما يضع المواطن المغربي امام الااقتراضوبيع لوازمه المنزلية مما لا يتطابق مع شريعتنا الاسلامية