الحكم بالسجن 4 سنوات على “هيام ستار” وسنة واحدة لزوجها
هبة بريس ـ الرباط
بعدما قررت النيابة العامة بالدار البيضاء متابعة اليوتيوبرز المثيرة للجدل عائشة.ص، المعروفة باسم “هيام ستار”، وزوجها، في حالة اعتقال نطقت ذات المحكمة بمدة حبسها وزوجها
وقضت نفس المحكمة بحبس هيام ستار 4 سنوات فيما قضت فيوحق زوجها بسنة واحدة
ووجهت للمتهمة تهم خطيرة شملت، إهانة رجال القضاء وهيئة منظمة، إهانة موظفين عموميين أثناء تأديتهم لمهامهم، ممارسة العنف ضد أطفالها، الإخلال العلني بالحياء العام، والتشهير عبر مواقع التواصل الاجتماعي، التسول وتقديم قدوة سيئة.
أما زوجها، فقد وُجهت إليه تهم التسول وتقديم قدوة سيئة فقط.
4 سنين قليلة،باش تتربى كان خصها 10 سنين حبس،باش تتعلم تزين فمها وتحترم سيادها،نكرة تتطاول على سيد الأسياد،هزلت.
الحكم قليل في حق الميكروبات.
قليل في حقهم أي حكم يحكم به هدا القاضي في حقهم
يجب محاكمتهم بي أقصى العقوبات لا 4سنواة حتى يكونون عبرة لمن لايعتبر
والله ما بغيت ليها السجن ولاكن قدر الله وماشاء فعل. كنت اتمنى لو تداركت الموقف قبل هذا ولاكن مع كامل الأسف تمادت في أفعالها . لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم.
حسبنا الله ونعم الوكيل والاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم … قليل من المفروض أكثر.
لا يصح الا الصحيح وانتهى الكلام…
مازال بزاف خاصهم الحبس البلاد تشوهات بتفاهاتهم هادشي راه العالم كيتفرج فيه …
مشاهير في ماذا؟ التفاهة وقلة الحياء، القاضي كان رحيما بها الحكم المناسب لها هو عشر سنوات لها ولجميع من يخل بالحياء العام والكلام الفاحش على مواقع التواصل الاجتماعي….
تحية عالية للنيابة العامة، في انتظار أن يأتي الدور على البقية، لتنقية المواقع من بوزبال و الطفيليات التي ميعت الذوق العام و أغرقت المواقع في التفاهة و السفالة…
تطاولت على الله سبحانه ، تستاهل 10 سنوات
سنة واحدة في سجن تربي سجين وكيف بأربعة سنوات سجنا.يجب متابعة اخرين
قليلة في حق هذا الفاسدة .
كان عليهم الحكم أكثر من ذلك. لأنهم اصلا مواطنين غير صالحين وطنهم هيام استار الفاسدة.
اما ان نختار ردع هذه الحالات الشادة، التي تهوي أخلاقنا و اخلاق بناتنا، أو اننا بعد حين سنجد اجيالا معطوبة، بالرغم انها تضهر اليوم حالة شادة، و لكن غدا ، سنقبلها في مجتمعنا كما قبلنا الشيخات، و السهرات الماجنة، و الشطيح و الرديح : و نسميها الحفلة او او، كل هذا غريب عن ديننا و عن أخلاقنا، و لكن الآن، حتى قلاع الحياء في الجنوب فهي في خطر، لأن الوالدين في كفة و التربية في واد معاكس، : سنغلب يوما، لابد من تدارك الوضع قبل فواة الأوان
الكل يشمت!! ولا احد طلب لها الهداية والعفو