
التسريبات الصوتية.. البوليساريو تتجاوز الحدود وتحرض ضد موريتانيا
هبة بريس
كشف أحد قياديي جبهة البوليساريو الإنفصالية، أحمد ولد عبيد الملقب بـ”البيتشو”، في تسريبات صوتية جديدة، عن خطاب عدائي وتحريضي ضد دول الجوار، خاصة موريتانيا.
ووصف أحمد ولد عبيد،في هذا التسجيل المسرب الجزائر بالحليف الضعيف مهدد بالتفكيك والتقسيم. وسلط هذا التسجيل الضوء على التوجهات المتطرفة للجبهة ويكشف هشاشة الدعم الجزائري لها، مما يعكس تهديداً متزايداً للأمن والاستقرار في المنطقة.
التسريبات الصوتية: كشف النوايا العدائية
التسجيل الصوتي الذي تم تداوله مؤخراً أظهر انحرافاً خطيراً في خطاب جبهة البوليساريو، حيث تضمن دعوات صريحة للتحريض ضد موريتانيا وتزايد التصريحات العدائية تجاه دول الجوار
دور الجزائر في دعم البوليساريو
يكشف هذا التسريب الخطير كيف أصبحت الجزائر، التي تقدم دعماً سياسياً وعسكرياً للبوليساريو، في موقف صعب أمام تصرفات هذه الأخيرة.
والجزائريون يظهرون عجزاً عن السيطرة على خطاب البوليساريو المتطرف أو وقف التصعيد الذي يهدد السلم الإقليمي.
تهديد الأمن الإقليمي.. تصاعد التوترات في المنطقة
تصعيد البوليساريو وتحريضها ضد جيرانها يشكل تهديداً للأمن الإقليمي، ويضع دول المنطقة أمام تحديات جادة للحفاظ على الاستقرار.
ردود الفعل الدولية.. دعوات للتدخل والضغط على داعمي البوليساريو
تسارعت الدعوات الدولية للضغط على الجزائر والبوليساريو، خاصة من أجل وقف التحركات الاستفزازية وضمان احترام سيادة الدول.
وتكشف التسريبات الصوتية عن أبعاد جديدة خطيرة للخطاب المتطرف لجبهة البوليساريو، مما يضع المنطقة أمام تحدٍ كبير.
وتستدعي هذه التحركات العدائية ضد موريتانيا تدخلاً حازماً من المجتمع الدولي لضمان استقرار المنطقة ووضع حد لتصعيد التوترات.
هدا دليل على ان البوليزاريو جماعة ارهابية بتمويل جزائري
هده الشهادة في هؤلاء الموجرمين من البوليزاريو ماهي الا بداية عملية الإيرهاب علا من هي تريد إستهدافهم
البوليزاريو ستجني علا راسها إدا تابعت في هذا الطريق طريق التحريض والإبتزاز وعدم الإحترام والتقدير
موريتانيا زرعت الريح وهي اليوم تحصد العاصفة ، وللمعلومة يوجد اكثر من7000 موريتاني في مخيمات الخيام البالية وايضا اغلبية من يترافعون ضد المغرب هم موريتانيين ، كما لا ننسى الوثيقة التي سربتها المخابرات الامريكية والتي فضحت تواطؤ موريتانيا في قضية الصحراء ، وظلت موريتانيا تتلاعب بمواقفها والى الامس القريب الغزواني يستقبل وفود بوزبال ويتلقى رسائل التهاني ، بل هناك من مناصري شردمة بوزبال في المؤسسات الموريتانية ، واليوم عندما احكم الجيش المغربي قبضته برا وبحرا وجوا وجدت موريتانيا نفسها في مواجهة الذئب الذي كانت تعطيه اللحم ليكبر ، ويهددها بالهجوم عليها ، وهذا هو حال كل متافق خبيث جبان ، وسبحان الله عصابة بوزبال اصبحت مسمارا في حذاء الكبرانات و شوكا في ظهر موريتانيا ، غريب هذا الزمن ولكن تحية لحنكة ودهاء الديبلوماسية المغربية