هذا ما قرره وكيل الملك في حق “هيام ستار” وأبنائها

هذه المرأة غير سوية العقل. سلوكاتها منحرفة وتحتاج إلى علاج نفسي وتتبع طبي حقيقي. تارة تدعو ابناءها للمسيحية، تارة أخرى تقوم بالضرب والقدف بأسوأ العبارات في حالة نفسية صعبة وغير طبيعي

لا حياة لمن تنادي.اوباش ملؤوا الفضاء الازرق الذي كان متنفساً للبعض اصبح الآن مرتعاً للمرضى النفسيين وبعض من يسمون أنفسهم مؤثرين وما هم سوى بيادق لجهات خفية هدفها ضىب المبادئ والقيم الإسلامية

هذه النمادج تهدد الأسر واطفال و الشباب والشابات جيل كامل يجب تعامل بحزم ليست الحرية تحريض على الفساد والعري وكلام الفاحش اين هي القيم الإسلامية.
طبيعي ان نرى هذه النمادج من الرجال والنساء نتيجة أولاد الزنى يربون في فلك العاهرات فتكون النتيجة شواذ او بنات يمتهن الدعارة يعني مدرسة احترافية تخرج باطرونات و قواد أعز كم الله هذه حقيقة
وانا اشيد بالنيابة العامة وتحرك دون شكاية لأن هي ادرى بالقانون وهي حامي البلاد و العباد وليس بضرورة شكاية لأن بعض الحالات تكون كدية و النت والفيس بوك…. اصبح منصة واضحة يجب تحرك دون رجوع لتقديم شكاية ونحن ومع القيم الإسلامية واود الإشارة إلى ظاهرة خطيرة اصبح شباب وتلاميذ يلعبن القمار في محلات القمار وحتى موظفين في مراكز حساسة يلعب أين الداخلية واين المراقبة

هده الجمعيات كان من الافضل لها ان تتحرك بالصفة المدنية قبل سنوات ل الوقوف امام التفاهة …. كان من الاجدر لها ان تقوم بما تقوم به الان للحد من انتشار الفساد بين المجتمع …. و الافضل لها اليوم هو ان تقوم برفع قضايا على مئات التافهين و الفاسدين الدين يزينون تكتوك ب الفساد و انستغرام ب غناهم و فيسبوك ب قدارتهم …. راه خاصنا نبيه الوحش اخر فالمغرب
المشكلة ان السادة المحامون لم نسمع لهم حسا في التدخل بالصفة الاجتماعية المدنية …. صامتون صم بكم … في مصر نبيه الوحش صيفط عدد للسجون من الفاسقين و الفاسدات … حنا تسنا جمعية معطلة امتا تنوض
اره المجتمع خسر … لم تعد الاخلاق تهمه بما انه مرتاح ف حريتو التي لم يقيدها القانون فصلا قطعيا
انما انتظار التكييفات التي يراها القضاء للبت.
وهناك مسألة خاصة هي انه الدولة بصفتها و كيانها مزال خاصها الخدمة