أول تعليق للمغرب على سقوط نظام بشار الأسد
هبة بريس ـ الرباط
في أول تصريح رسمي للمغرب حول سقوط نظام الرئيس السوري بشار الأسد، أعربت الرباط اليوم الإثنين عن أملها في أن تساهم هذه التطورات في تحقيق الاستقرار في سوريا وتلبية تطلعات الشعب السوري.
جاء هذا التصريح على لسان ناصر بوريطة، وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، خلال ندوة صحافية عقدها بمقر الوزارة في العاصمة الرباط، عقب استقباله رايلا أومولو أودينجا، رئيس وزراء كينيا الأسبق والمرشح لرئاسة مفوضية الاتحاد الإفريقي.
وأوضح بوريطة، في معرض رده على سؤال صحافي بشأن الوضع السوري، أن “المملكة المغربية تتابع عن كثب التطورات المتسارعة والمهمة في سوريا”، مشيراً إلى أن موقف المغرب، المستند إلى توجيهات الملك محمد السادس، كان دائماً ثابتاً ويتمثل في الحفاظ على الوحدة الترابية والسيادة الوطنية لسوريا ووحدة شعبها.
وأضاف الوزير أن المغرب يأمل أن تساهم هذه المستجدات في جلب الاستقرار لسوريا، وتلبية تطلعات الشعب السوري نحو التنمية والازدهار، بما يحقق مستقبلاً أفضل للبلاد.
عليها الٱن أن تعيد دراسة مخططاتها مع هذا التغير الهائل والغير متوقع والأكثر من هذا إنه الأجمل على مر التاريخ…
أمريكا ستشترط على الثوار عدم المساس بأمن تركيا وأمن إسرائيل وعدم التعاون مع إيران…
هنيئا للشعب السوري الحر بنهاية حقبة المجرم عدو الله و الانسانية بشار الأسد والعاقبة لبعض الشعوب العربية والإسلامية التي تعاني هي أيضا من ويلات الظلم والقمع والاستبداد تحت حكم السلطوية الدكتاتورية المحمية بالغطاء الخارجي ودعم القوى الكبرى التي تسعى إلى بسط نفوذها بدون اخد ادنى اعتبار لتطلعات شعوب المنطقة لكن مهما طال الزمن فإن الحق يعلو ولا يعلى عليه يقول الله تعالى: { وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلًا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ * مُهْطِعِينَ مُقْنِعِي رُءُوسِهِمْ لَا يَرْتَدُّ إِلَيْهِمْ طَرْفُهُمْ وَأَفْئِدَتُهُمْ هَوَاءٌ}[إبراهيم: 42-
نهاية حكم بشار الأسد الطاغي .
لنقل هنيئا للاءسراءيل وامريكا وتركيا .اما سوريا كبلد سيقع لها ماوقع للعراق وليبيا والسودان ستجزء الى دويلات وهذا كله بفضل بعض العربان