ساكنة البيضاء تشتكي غياب الفواتير و ارتفاع أسعار الماء و الكهرباء

لم أفهم ما يجري شهرين وأنا مسافر ومع فوجئت بملغ ١٣٢.٠٠درهم عن الشهر الأول ونفس المبلغ في الشهرالتاني مع العلم أنني لم أتوصل بالفاتورة ومما يزيد في الطين بلة هذه الخدمة غير متوفرة في موقعهم الإلكتروني

30 سنة كتجي بين 100dhو120 هاد مرة 1200dh سرقة العلنية حسبنا الله ونعم الوكيل

Effectivement la facture du mois de novembre est exagérée. C’est ‘la première fois que je reçois une facture d’un tel montant.

Il y a une absence totale des factures ex ONEE et les gens n’ont aucune visibilité sur les consommations ce n’est pas normal de payer un montant sans facture

شركة فاشلة كسابقتها..

في سطات نفس الشيء ارتفاع بالضعف

يقال ان هذه الشركة اسرائيلية

فعلا هناك ارتفاع في الفاتورة . خصوصا شهر 11.بينما الاستهلاك عادي كشهر 10.
على المسؤولين مراعاة ظروف الشعب المزرعة والا فالقادم أسوأ. على المواطنين كذلك ترشيد استهلاكهم وعدم تضييع الماء خصوصا.

اصلا نعاني من عدم التوصل بالفواتير منذ عهد ليديك تفائلنا بدخول الشركة الجديدة وانتهاء عهد شركات المستعمرة فإذا بهم يصبون النار على الزيت لاتبرير للزيادات الهائلة في استهلاك الماء والكهرباء مع المعاناة اليومية لانقطاعهم بدون سابق انذار اضافة الى عدم التوصل بالفواتير لااعرف ماذا غرضهم من هذه الافعال ولكن الفاتورة تزيد ب 100 درهم دفعة واحدة وبدون حتى اي مبرر لهذه الارتفاع هذا ما لا يقبل بتاااتا ويجب الوقوف على هذه المسألة لانهم شيئ لا يجب ان يمر مرور الكرام

اول ما نعانيه هو غياب الفاتورة الشهرية للماء والكهرباء التي غالبا ما نؤدي مبالغ إضافية كضريبة عن تأخير الأداء وثانيا لا نعلم حقيقة أرقام الاستهلاك التي تحتسب على أساسها فاتورات الأداء التي تكون مرتفعة لذا نأمل ان تاخذ الشركة الجديدة هذا الموضوع بجدية وتنصف جيوبنا من المغالاة في الانفاق

بصراحة أنا متشائم من مستقبل هذه الشركة لأنها بدأت برفع أسعار الفواتير من البداية و سوف نرى خدماتها في المستقبل و نتمنى أن لا تكون كما كانت شركة RAD في الماضي قبل ليدك

دائما نقول أن الشركات الأجنبية أفضل بكثير من الشركات الوطنية والمؤسسات العمومية من حيث الجودة ومن حيث الأسعار، وسوف تبث الأيام ما نقول ستنزل جودة الماء وسينقطع التوزيد ،وسنرى العجب

فعلا المبلغ المؤدى هدا الشهر مضاعف

لا حول ولا قوه الا بالله العلي العظيم
بعدما استبشروا الناس خيراً بعد انتهاء عقد الأجانب،تفاجأ بما هو أسوأ ضعفين أين الرقابة أين الرحمة في هذا المواطن الضعيف،اتقوا الله

اول شهر للشركة الجديدة زادت الفاتورة باكتر من 100درهم وكذلك الشهور الموالية وربما سيحن الناس لمرحلة ليديك التي كانوا يشتكون منها

زد على ذلك انقطاعات متكررة لكهرباء بشكل يومي

أنا بدوري الشهر الماضي ارتفعت فاتورة الكهرباء والماء بشكل خيالي مقارنة مع شهر اكتوبر ولحد الآن لم اعرف السبب!!!؟؟

الكل يشتكي من إرتفاع فواتير الكهرباء والماء وخاصة في شهر أكتوبر ونوڤبر لهذا نطالب التدخل الفوري لمراجعة الفواتير.