اعتداء على دبلوماسي روسي رفيع في الدار البيضاء
هبة بريس ـ الرباط
تعرض دبلوماسي روسي وزوجته وسائق يعمل بتطبيق للنقل الذكي لاعتداء جسدي من قبل سائقين سيارات أجرة في وسط مدينة الدار البيضاء،
وفقًا لصحيفة الصباح. فقد تم نقلهم للمستشفى لتلقي العلاج، فيما رفعت السلطات الأمنية حالة استنفار لتحديد المعتدين واعتقالهم.
الدبلوماسي كان قد وقع اتفاقية مع وزير الفلاحة في الرباط، وكان برفقة زوجته في سهرة بأحد فنادق المدينة، قبل أن يستعين بتطبيق روسي للنقل الذكي لمغادرة الفندق صباح الأحد، ليواجهوا أزمة مع سائقي سيارات الأجرة.
سبق وأن وجه وزير الداخلية تعليمات للسلطات المحلية لمكافحة النقل غير القانوني عبر التطبيقات الذكية وتعزيز الرقابة على هذا النشاط.
نعم للقانون لا لشرع اليد والبلطجة من طرف البلطجيين سائقي سيارة الاجرة ،ويبدو تصريح وزير الداخلية بمكافحة النقل عبر التطبيقات هو من شجع هولاء البلطجة.
وزارة الذاخلية هي السبب ،رخصت للتطبيقات وتحت ضغط الطاكسيات خرجت ببيان منع التطبيقات دون محاربتهم ،لم يبق في الدول المتقدمة الطاكسيات يتجولون في الأزقة والشوارع للبحث عن الركاب مما يخلق فوضى والاختناق في السير والحوادث الكل يجيب ان يعمل بالتطبيقات مثل اروبا والتقليل من اللكريمات وحذفها
بخصوص سيارة الأجرة اي الطاكسيات مجملهم عديمي الاحترامي غير حرفيين ادا كنت انا و2 من العائلة يرفض خدمتك على عكس الاشخاص الدين يعملون بالتطبيق كلهم محترمين يأتي إليك في اي وقت والى اي مكان
مشاكل دول العالم الثالث
Il faut voir les taxis blancs de darbouazza. Il n y a pas de queux parfois tu es obligé de prendre Tamaris pour payés 10 dh et ils peuvent rajouter un 7éme client ils ont peur de personne ils font ce qu’ils veulent
البلطجية المعتدين وجب معاقبتهم بالسجن ومنعهم من مزاولة مهنة ساءق سيارة أجرة للابد لا تتوفر فيهم صفة التعقل والامانة
أكبر مصيبة هي عدم المنافسة وداك هدايا القصر الملكي بلاكريمات. الاختناق ياعباد الله. عمركم تدخل ليكم العقل شيفور وفي يده جوان….. السيبة والبلطجة والسرقة الفضايح. بالنسبة لي أطلق على اغلب أصحاب الطاكسيات بمصاصي الدماء البشرية
يجب معاقبة هؤلاء اصحاب الطاكسيات يريدون ان يسيروا بقوانينهم لدينا قانون في البلاد كل من تورط يجب السحب النهائي لرخصة السياقة
قطاع النقل بالطاكسيات وخاصة بالدار البيضاء يعرف تسيبا وبلطجية لاتطاق.أغلب سائقي هذا القطاع جهلة وقحون بلداء ومغرورون.فعسى أن تكون هذه النازلة ناقوس خطر للمسؤولين ليتدخلوا بحزم وصرامة لتطبيق القانون وتخليق هذا القطاع الحيوي ووضع حد لرعونة هؤلاء السائقين والضرب بيد من حديد على كل من يتحدى القانون والأعراف