
الجزائر تدعي ملكية حي مغربي في فضيحة جديدة (صورة)
هبة بريس – يوسف أقضاض
ارتكبت الجزائر فضيحة جديدة أثارت سخرية واسعة على منصات التواصل الاجتماعي، بعد أن نسبت مواقع جزائرية بشكل مفضوح وبلا مبرر حيًا مغربيًا بالكامل إلى غرداية.
فقد زعمت إحدى المواقع الجزائرية أن الحي الواقع في مدينة جرسيف، شرق المملكة المغربية، هو جزء من ما وصفته بـ “أجمل القصور في الصحراء الجزائرية”، وادعت كذبا أنه “قصر تافيلالت بغرداية”.
هذه الادعاءات لم تمر دون أن تثير موجة من السخرية والتهكم من قبل المتابعين على الإنترنت، إذ اعتبر العديد منهم أن هذا التصرف يأتي في سياق حملة مستمرة من الجزائر لسرقة التراث المغربي الذي طالما تم تزييفه أو نسبه ظلماً إلى الجزائر.
المغرب، كما هو معروف، غني بتاريخه العريق وتراثه المتنوع، الذي يشمل الأزياء التقليدية مثل القفطان والجلباب والطربوش، فضلاً عن المأكولات الشهيرة مثل الكسكس والبسطيلة والطجين. إلا أن الجزائر، بحسب العديد من المتابعين، تسعى بشكل ممنهج للاستحواذ على هذه العناصر الثقافية والتراثية، في محاولة لتشويه هوية المغرب التاريخية.
وبذلك، لا تقتصر محاولات الجزائر على سرقة الأزياء أو المأكولات، بل تتعداها إلى الادعاء بملكية مناطق وأحياء مغربية قديمة، وهو ما يراه الكثيرون محاولة فاشلة لإعادة كتابة التاريخ على حساب جيرانها.

لكن هذا القصر هو قصر تافيلالت،و لباس النساء و الشباب لباس إباضي،،و أنا زرت القصر و أعرفه جيدا.
هذا قصر تافيلالت الموجود بولاية غرداية بالجزائر
هههه عقلوهم غار على الراية ديال المغرب شي نهار يقولو ديالهم
إن حكام الجزائر بلهاء وحمقى فلا غرابة في جنون أتباعهم.
اللهم ألطف بعبادك
الجزائر حمقاء ومغفلة لأنها تر كت حكاية يكذبو ن علىالعالم باكاذيب فاضحة .
ماذا أقول الأتراك باعو دولة بشعبها إلى فرنسا هل الشعب الذي يباع ويشترا كالبهيمة شعب نعرف يوجد سوق النخاسة يوجد سوق الخضر الماشية الملابس كل شيء له مكان البيع لكن ان تبيع شعب على بكرة ابيه فهاذا يدل على حقارة ذك الشعب اي لا يساوي ولا شيء لم يدافع ولا تكلم على كرامتو حتا عندما أرادت فرنسا الخروج عملو الاستفتاء لم يحررو أنفسهم كجميع الشعوب اي الاستقلال وتقلي يزورون يسرقون لماذا تهتمون لي مايفعله السفهاء
صهاينة العرب وقاتلي ٢٥٠الف جزاءري في العشرية السوداء ومازالوا يحكمون والشعب ضحية هؤلاء المجرمين قوم هبل لادين لاملة لاعقل ياأمة ان كانت امة ضحكت من جهلها الامم للتذكير المغرب ١٢ قرن من الزمن والجزاءر فقط ٦٢سنة لاتاريخ ولاحضارة لها ولادولة فءسم الجزائر من اخراج لالاهم فرنسا الماسونية
شي جوان مدرح هذا بوق تبون أما شرنقيحة راه ديما اف لاين ،الرأس إلى داخ ما يعرف ما يقول ،المهم مرفوع عليهم القلم حتى يفيقو من الدوخة
بقي لهم ان يسموا الجزائر بالمغرب و هنيونا
بلا ميزورو و اسرقوا حاجة بحاجة
يتمنون ليل نهار أن يكونوا مغاربة