فضيحة البروباغندا.. الجزائر تختلق وقائع وهمية في مسرحية يوم الريف
هبة بريس- يوسف أقضاض
يبدو أن النظام الجزائري، وعجزه عن إقناع وسائل الإعلام الأجنبية بتغطية مسرحيته الموجهة ضد المغرب تحت اسم “يوم الريف”، قد دفعه إلى ابتكار وقائع وهمية تُضاف إلى مشهد غير موثوق من الأساس.
قام الكابرانات بإصدار أوامر لشركة إنتاج جزائرية من أجل إحضار شعارات قنوات إعلامية ووضعها على المنصة دون إذن من هذه القنوات، في محاولة لتضليل الجمهور وكسب مزيد من التغطية الإعلامية الزائفة.
ما حدث يعد فضيحة كبرى تكشف عن مدى التدني الذي وصلت إليه البروباغندا الجزائرية، حيث تم استغلال لوغوهات لبعض الشبكات الإعلامية التي لم يعد لها صوت مسموع بطريقة غير قانونية، من دون مراعاة حقوق الملكية الفكرية أو المهنية الإعلامية.
استنفر نظام العسكر في الجزائر أبواقه من مرتزقة الإعلام المحلي لمحاولة تغطية ندوة انتهت إلى الفشل الذريع، حيث كانت هذه الجهود مجرد محاولة يائسة لخلق صورة إعلامية موجهة، إلا أن النتائج جاءت مخيبة للآمال، ليكشف الواقع عن عجز النظام عن إقناع حتى مؤيديه المحليين بتقديم أي نوع من المصداقية أو الفاعلية في رسالته الإعلامية.
هذه التصرفات تفضح عجز النظام الجزائري كسب تأييد حقيقي من قبل وسائل الإعلام العالمية، بل ويكشف عن أسلوب رخيص في محاولة تضليل الرأي العام عبر تقديم صورة مشوهة وغير حقيقية.
حتى في مجال البروباغندا، تحتاج الأنظمة إلى الاحترافية والمصداقية، وهو ما يفتقر إليه النظام الجزائري بشكل واضح.
هههه يعني عمي تبون عازم أدير دولة الريف فوق أرضه كما فعل مع البوليزاريو، ستصبح الجزائر كلها دويلات ان شاءالله،
الريف
القبائل
بوليزاريو
الواد
الشعب المغربي شعب متماسك لايهتم لابالطبال ولابالزما
هكذا أعطى الساديون البرهان والدليل على أنهم هم صانعو الانفصال وضحوا للعالم خططهم الخبيثة والبليدة في نفس الوقت وفضحوا أنفسهم .يقول المثل من حفرة حفرة سقط فيها .
بهده التصرفات الحاقدة البليدة والتي
تتم ضدا على إرادة الشعب الجزائري الشقيق
من طغمة عسكرية فاشلة حولت أرض الشعب الجزائري إلى مرتع فيروسات جغرافية .فيصح عليها القول أنها سرطان جغرافي بالمنطقة .
الحمد لله المملكة المغربية الشريفة لها مناعة تاريخية من هدا الداء.مناعتنا أساسها الله الوطن الملك.
الكراغلة الكبرانات الشنقريحين هم فقاسات الانفصالات وتمويل الارهاب وتشجيع التخريب والفتن في دول المغاربية ولكن الله فوق الجميع نسوا بأنهم هم الانقلابيين الاصليين على القباىل وعاصمتها تيزي وزو
السلام عليكم دائما نقول ان اسرائيل والكيان الجزائري وجهان لعملية واحدة لانهما يلعبان نفس الدور ،بريطانيا صنعت اسرائيل في المشرق لضرب أي محاولة استقرار ونفس الدور تقوم به صنيعة فرنسا حيث خربت اتحاد المغرب العربي.
لم أرى في حياتي أغبى من حكام الجزائر. يطلقون النار على أنفسهم.
المغاربة أمة متماسكة من طنجة إلى الكويرة لن تحركها لا لأمواج العالية ولا الرياح العاتية وبالاحرى نظام عسكري قتل الآلاف إبان العشرية السوداء والان هاهو يعاني الويلات سياسيا ودبلوماسيا واقتصاديا بالرغم من البترول والغاز المتوفر