طيران “لارام” عبد الحميد عدو يبيع تذاكر أكثر من قدرة الطائرات ويستخف بزبائنه
تواجه الخطوط الملكية المغربية التي يديرها عبد الحميد عدو انتقادات كبيرة بسبب بيع التذاكر أكثر من قدرة الطائرات، مما يعتبر استخفافا بالزبناء.
وفي هذا الصدد، خرجت الفنانة المغربية سحر الصديقي في فيديو مباشر أثار ضجة كبيرة على مواقع التواصل الاجتماعي، لتكشف عن تجربة محبطة تعرضت لها أثناء سفرها على متن إحدى رحلات للخطوط الملكية الجوية.
قالت سحر في الفيديو إنها اشترت تذكرة سفر نحو مدينة وجدة منذ أسبوع، وحضرت إلى المطار في الوقت المحدد استعدادًا للرحلة. إلا أنها فوجئت بمنعها من الصعود إلى الطائرة بحجة أن الطائرة قد امتلأت، على الرغم من أنها كانت تحمل تذكرة سفر قانونية.
وأوضحت الصديقي في الفيديو أنها كانت تأمل أن تصل رسالتها إلى المسؤولين، موضحة أن هناك العديد من المسافرين الذين يعانون من نفس المشكلة.
وقد أرجعت سحر سبب ما حدث إلى سياسة شركة الطيران التي بحسب قولها، تبيع التذاكر بشكل مفرط يتجاوز القدرة الاستيعابية للطائرات. وهذا الأمر يؤدي إلى إرباك المسافرين، الذين يتفاجؤون عند الوصول إلى المطار بأنه لا مكان لهم على متن الطائرة.
وأضافت الفنانة أنها كانت تشعر بخيبة أمل كبيرة من تصرفات الشركة، خاصة وأنها دفعت ثمن تذكرتها كاملاً، وعليه من المفترض أن تضمن لها حق السفر.
وقالت سحر :”هل يعقل أن تبيع الخطوط الجوية التذاكر فوق طاقتها الاستيعابية وتترك الزبائن في حالة من التوتر؟” تساءلت سحر في الفيديو، مشيرة إلى أن مثل هذه الممارسات يجب أن تنتهي.
وطالبت سحر الصديقي بتدخل الجهات المختصة ومراجعة السياسات المتبعة من قبل شركات الطيران في المغرب، وخصوصاً تلك المتعلقة ببيع التذاكر.
ودعت إلى ضرورة توفير حماية أكبر للمستهلكين وتوضيح شروط السفر بكل شفافية، حتى لا يتعرض المواطنون لمواقف محبطة تؤثر على تجربتهم في السفر.
المدير العام الحالي للارام هو الوحيد من ضمن كل مديري لارام بل وجميع مديري مؤسسات الدولة هو الوحيد الدي لم يطله التغيير وقد عمر طويلا في منصبه رغم كثرة فضائح لارام ولا يعرف سبب بقاءه إلى الآن وربما مستقبلا
هذه من علامات الدول المتخلفة
للاسف خطىء لايجب أن يكون على الخطوط الجوية بالطيران المغربي
لم أستوعب ما توصلة به من خبر على الخطوط الجوية المغربية لي إرتكابها هدا الخطىء الكبير
لها الحق وكل الحق أن تخرج عن صمتها وتعاتب هده الشركة لي الخطوط الجوية المغربية علا خطإهم لها
هذا المدير ليس له مكان في هذه المؤسسة و لولا المستشار القوي الذي أحضره و قدرته الهائلة على التملق و التمثيل و محاولته الدائمة على محابات دائرة الحكم في المغرب لما كان يقود هذه الشركة نحو الهاوية و على كل المقاييس.
ماشي اول مرة كديرها لرام، جرات لينا في 2008 في رحلة بين ايطاليا والمغرب
وقع نفس الشيء لأحد أقربائي في رحلة ما بين مانشستر والدار البيضاء
عرفت شركة الخطوط الملكية المغربية عدة اختلالات وفساد بعد مجيء عبد الحميد عدو (صاحب الكالة) والمعروف جدا لفشله وعدم كفاءته للتسيير وهو يحمي جميع الفاسدين مثل ذلك المستخدم بالشركة بمطار نيويورك والمعروف جدا لدى الجالية المغربية المقيمة بامريكا بسوء معاملته والمحسوبية والزبونية والسرقة باستغلال طاءرات الشركة بتسهيل تصدير السلع لبعض الافارقة الى بلدانهم بدون حسيب ولا رقيب
ولقد تكلمت عنه عدةً وساءل التواصل الاجتماعي ولا احد حرك ساكنا بحيث ان هذا الفرعون يدعي انه محمي من داخل المغرب وانه فوق القانون
لهذا يجب طرق عبد عدو والتحقيق حول فساد هذا المستخدم بمطار نيويورك و اجراء تغييير شامل في مناصب المسوولية لكي تنجح الشركة وتقدم خدمات في المستوى
أولا الأجدر كان على هاته السيدة اللجوء إلى القضاء قصد الحصول عن الأضرار المادية و المعنوية التي حصلت لها بسبب عدم توفير مقعد مناسب لها في الوقت المحدد. ثانيا و بدون مجاملة (لست موظف او زبون قار ل لارام ) فإن عبدالحميد عدو و فريقه قاموا بإنجازات مهمة من خلال ترشيد النفقات و تحسين استغلال اسطول الطائرات و الرفع من عددها بشكل ملحوظ (شراء 200 طائرة) و الرفع من القدرة التنافسية للشركة في ضل وجود منافسة شرسة من طرفة شركات الطيران العالمية خاصة تلك الخاصة بالطيران المنخفض التكلفة.
لقد علقت السفر مع لارام مند مدة طويلة ولن اركبها ولو كانت بالمجان.
اللهم هذا منكر
إن دخول المملكة المغربية الغالية في برامج التحديث والتطوير على كافة الأصعدة لردم الهوة الواسعة بين المغرب وجيرانها يفترض به التخلص من المظاهر التي تشوه سمعتها علما” أنها تعتبر من أكثر الدول تطورا” في أفريقيا فوجب إحداث التغييرات السريعة وخاصة قطاع النقل الجوي لأنه يمس سمعة الوطن وهو مايكتشفه الأجنبي قبل دخوله المغرب وكلنا أملا” أن نتخطى تلك العقبات في مغربنا الحبيب ..
واضح انهم موالفين يديروها ، السنطيحة كبيرة لا حسيب و لا رقيب ، نعطي مثل كبير لاولاجنا ليحرمو القانون
حسبي الله ونعم الوكيل، إذا كنت في المغرب فلا تستغرب
هذا سي عدو له قدرة كبيييرة جدا في طمس الكوارث التي يتسبب فيها و يساعده في ذلك استخدامه للمال العام من أجل تلميع صورته في العديد من الصحف و خصوووصا تلك الموالية للنظام و هذا أمر جد محبط و كأن المستشار ف.ع.ه الذي أتا به يقول للمغاربة “إضربوا رؤوسكم مع الحائط أنا من أتيت بعدو و أنا من أحكم هنا و سيبقى عدو فوق رؤوسكم إلى أن يدعني أستفيد من صفقات الشركة و شراء الطائرات.
لمادا المغاربة يختلفون على العالم في كل شيء في الطياران في القنصليات هادا ذليل على أن هناك نقص في الامكانيات اينة المسؤولين ياخدونة مناصب لايستحقونها
انا حصلت معي اكتر من مرة سنة 2023 نوفمبر دهبت للمطار وقالت لي لا يوجد مكان فقلت لها انا راكبة طيارة لانني ادا لم اتي في الموعد فانا مضطرة اشتري ورقت السفر من جديد قالت لي هدا ليس خطءى الخطوط المغربية تبيع اكتر من مقاعد الموجودة في الطاءرة وفي مسافرين كتير رجعتهم لليو التالي لكني كنت مصرة وبعد عناء و منقشاتلاخر لحضة سجلتني لركوب الطاءرة مما سبب لي توتر وانزعاج وكنت اطلب من المسافرين بان يسمحو لي كي اسرع حتى لا اضيع الطيارة ووصلت في اخر وقت يعني تعب كتير استهزاء بالمسافرين
moi aussi parmi les victimes de ces comportements mais pas a la RAM c’est avec une autre compagnie vweling j’ai fait une reclamationpar email jusqu’à présent je ne suis pas remboursé même les prix des billets
لو كامت الشركة تحترم نفسها و زبناءها لقامت بمعالجة المشكل الذي يطرح منذ سنين
و يجب عليها تحمل أتعاب المسافرين القادمين إلى المطار و تعوض رحلاتهم من مقر السكن إلى المطار مع غرامة
حصل معي نفس المشكل سنة 2019 في رحلة كانت موجهة لألمانيا و لم أكن الوحيد و اضطررنا لقبول عرضهم الهزيل بالمرور بالبرتغال
كانت رحلة من الجحيم امتدت أكثر من 12 ساعة في الوقت التي كانت ستستغرق ثلاث ساعات
ما دام هناك غياب للمحاسبة فلن تردع الإدارة و لن تبالي بزالزبناء