رئيس وزراء هولندا: ما حدث في أمستردام “مروع ومخجل”
هبة بريس – وكالات
قال رئيس الوزراء الهولندي ديك سخوف إن الهجمات على مشجعي كرة القدم الإسرائيليين في أمستردام كانت “مروعة”، وإنها تُعد “مؤشراً على تزايد معاداة السامية في هولندا”.
ووفق ما نقلته وكالة أنباء “رويترز”، قال سخوف للصحفيين على هامش قمة زعماء الاتحاد الأوروبي في بودابست: “أشعر بالخجل مما حدث في هولندا… كانت ليلة مروعة”.
وأضاف أنه سيغادر القمة في وقت مبكر من بعد ظهر اليوم الجمعة للعودة إلى أمستردام.
ليس كذلك ، الجهات المسؤولة تريد تزييف الحقائق دائما!
من عين المكان ، جمهور الفريق الصهيوني اخذوا في نزع الأعلام الفلسطينية ، ثم لم يحترموا دقيقة صمت مع ما وقع في إسبانيا ، ثم اخذوا في رفع شعارات عنصرية ضد العرب و المسلمين ، لكنهم وجدوا أمامهم الشباب المغاربة الذين لقنوهم درس
ليس كذلك ، الجهات المسؤولة تريد تزييف الحقائق دائما!
من عين المكان ، جمهور الفريق الصهيوني اخذوا في نزع الأعلام الفلسطينية ، ثم لم يحترموا دقيقة صمت مع ما وقع في إسبانيا ، ثم اخذوا في رفع شعارات عنصرية ضد العرب و المسلمين ، لكنهم وجدوا أمامهم الشباب المغاربة الذين لقنوهم درس…
ولم يرو عنصرية الصهاينة، وهتافاتهم بقتل العرب!!!!!
المخجل حقا هو مساندة دويلة الاحتلال اللقيطة و تجاهل إبادة شعب اعزل.. ولكن هذه هي أوروبا المنافقة و الحاقدة على أهل الإسلام..
عجبا الديمقراطية والعدل في اوربا الحقوق…منذ اكثر من عام زالتقتيل والتهجير والمحرفة والإبادة الجماعية في فلسطين- غزة .. لم ينطق احد الزعماء المنافقين باب كلمة حق في وجه النتن ياهو .. والان فقط تجادبات بسيطة بين اصحاب الأرض والحق والمغتصبيين .. جعلتك تنتقظ .. “عند الله تلتقي الخصوم وجسبنا الله ونعم الوكيل صدق الله ءامبن
دعوا الشبباب بعيدا عن الصراعات دعوهم يشتغلون ويدرسون ويهيئون مستقبلهم اهل مكة ادرى بشعابها لماذا يحشر البعض من المغاربة انوفهم في قضايا لها اهلها كم مرة خرج مساندوا البوليزاريو في امستردام وغيرها وما رأينا فلسطينيا يهاجمهم دفاعا عن حق المغرابة في صحرائهم توقفوا عن اءاء انفسكم في سبيل من لا يعيرونكم اي اهتمام
ما حدث في هولندا رد فعل طبيعي على إرهاب جماهير الصهاينة ومئات الفيديوهات على مواقع التواصل الإجتماعي تظهر ذلك. أما هولندا وحكومتها فهي مثل باقي الدول الغربية التي صدعت رؤوسنا منذ عقود بنكتة حقوق الإنسان وهي اليوم تدعم وتساهم بشكل مباشر في إبادة شعب بأكمله
يجب معاقبة هؤلاء الذين تسببوا في هذه الفتنة.وكل واحد له غيرة على بلده ووطنه و دينه. نقول لا للفتنة و لا للإستفسار و لا للظلم و لا للعنصرية و نعم للمساوة و العدل و التعايش و نعم للحرية و السلم و السلام.
بيبا المغاربة وانا وحدة منهم لوا كنت هناك لا فعلت مثلهم
على الدولة الهولندية تطبيق القانون حقوق الانسان على كل من سولت له نفسه المساس بحقوق الآخرين
دولة هولند دولة التعايش والتسامح واحترام الغير مهما كان عرقه ودينه
داءما نشاهد تزوير الحقائق من الغرب .جمهور الكيان هو من اعتدوا على الناس بالسعرات التي لاعلاقة بالرياضة ونزع الاعلام الفلسطينية بالقوة
هولندا ليها شرطة و محاكم و الجالية تعلم ذلك جيدا في حالة الاستفزازات او الاعتداءات معلوم ما يجب إتباعه من إجراءات
اما جيب حقك بيدك فهذه تسمى همجية و تجعل من نفسك مسخرة و تقع في الفخ
حقيقةماصبح عليه الانسان في هدا العصر لاصلة له بالحجارة اولا الموقعة مقابلة في كرة القدم وليس ميدان الحرب من يريد ان يحارب عليه أن يتوجه للميدان من كلا الطرفين ولكن مع الاسف وعلى مااضن ان الجميع ركبت الخمرة رؤوسهم
الصهاينة وحلفاءهم الاوروبيين الذين لا يطبقون مفهوم الديموقراطية وحقوق الانسان والتعايش بمكيالين.
حلال على اكرانيا المقاومة وحرام على الفلسطينيين.
سابع اكتوبر اظهر للعالم على أن ليس هناك ديمقراطية او حقوق الانسان بل هناك غابة القوي ياكل الضعيف.
الكفر ملة واحدة ،رئيس وزراء هولندا عبرعن عنصريته وعداوته ضد الاسلام ،لا عدل ولا إنسانية ولا حقوق للانسان ،الحرب ضد الاسلام والمسلمين انطلقت من حرب غزة بلا هوادة