جريمة بشعة تهز الجزائر.. مشهورتان على “تيك توك” تحرقان شاباً حياً
في جريمة مروعة هزت ولاية الوادي الجزائرية، على الحدود التونسية، لقي شاب في العشرينات من العمر مصرعه يوم الأربعاء على يد شقيقتين اشتهرتا عبر منصة “تيك توك”. الحادثة أثارت ضجة واسعة على مواقع التواصل الاجتماعي، نظراً لشهرة المتهمتين وانتشار الواقعة بشكل واسع.
ونقلت مصادر محلية جزائرية، أن الشاب الضحية، تعرض للقتل حرقاً من طرف الشقيقتين.
وفي تفاصيل الحادثة قامت الشقيقتين باستدراج الشاب إلى أحد المنازل بمنطقة قمار، وتم هناك الاعتداء عليه وسكب مادة سريعة الاشتعال ومن ثم حرقه حتى الموت.
وذكرت مصادر أمنية جزائرية أن مصالح الأمن أوقفت إحدى الجانيتين، فيما فرت الأخرى إلى وجهة غير معلومة، وتم فتح تحقيق معمق لمعرفة ملابسات الحادث.
لاحولا ولا قوة الا بالله الله يرحمه ويغفر له ويجعل ماواه الجنة
اللهم ارحمه واغفر له وارزق اهليهه الصبر والسلوان وانا لله وانا اليه راجعون.
لا حول ولا قوه إلا بالله العلي العظيم ربي يرحمه ويغفر له ويصبر اهله الصبر والسلوان وانا لله وانا اليه راجعون.
لا حول ولاقوة الابالله العلي العظيم اللهم اغفر له ورحمه واسكنه فسيح جناتك يارب العالمين
لا حول ولاقوة الابالله العلي العظيم اللهم تجاوز عن سيئاته ووسع مدخله ياارحم الراحمين.
ربي يرحمو ويلهم ذويه الصبر والسلوان
اللهم ارحمه واغفر له واجعل قبره روضة من رياض الجنة ووسع مدخله وتجاوز عن سيئاته وتبته عند السؤال منكر و نكير وكل نفس ذائقة الموت ولكن ليست بهذه الطريقة المؤلمة التي خلفت وراءها حزنا شديدا على نفوس عائلته إنا لله وإنا إليه راجعون ولا حولة ولا قوة إلا بالله العلي العظيم وحسبنا الله ونعم الوكيل.
اللهم اغفر له و ارحمه برحمتك يا ارحم الراحمين
ربي يرحمو ويجعل مثواه الجنة
لا حولا ولا قوة الا بالله العلي العظيم وحسبنا الله ونعم الوكيل من سولت له نفسه بفعل هذه الأفعال الإجرامية التي هزت الرأي العام المحلي بالجزائر.
لا حول ولا قوة الابالله العلي العظيم انا الله وانا اليه راجعون يا أيتها النفس المطمئنة ارجعي إلى ربك راضية مرضية فاخلي في عبادي وادخلي في جناتي ولا حولة ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
الله يرحمو ويغفر ويجعل مثواه في الجنه ان شاءالله يارب
يالطيف ربي يرحمو
لا حولة ولا قوه الا بالله العلي العظيم وحسبنا الله ونعم الوكيل دنيا العجائب والغرائب فيها القتل والجرائم البشعة وحسبنا الله ونعم الوكيل.