الداودي: “العثماني ماغضبانش عليا وكنت جاي للبرلمان وقلت ننزل للوقفة”

لاحول ولا قوة إلا بالله

إتفاقية سايس بكو بايت تفكر فيها ولا كنت غادي لبرلمان ماتمشي تصلي التراوي جاي حتى لوقيتا ديال الصلاة وعاد ماشي تجاهد

هاديك كلشي كايكولها مواطن قبل مانكون وزير كلي شي واحد ماكانش مواطن قبل مايكون وزير

لقد تدنى مستوى هذا المخلوق ، واتضحت حقيقته كما حقيقة الحزب الذي يمثله ، فقد أصبحوا يلعبون دور عدو الشعب ، هذا الشعب الذي انتخبه وأوصله لهذه المناصب ليدافع عنه فإذا به يجازيه جزاء سنمار ، وقديما قيل : ” اتق شر من أحسنت إليه ” والله غريب أمر هؤلاء المتمسلمين الذين يشهرون شعارات الخير والصلاح ، لكن أعمالهم أعمال الشر وتخريب بيوت المغاربة فلم نر معهم إلا الزيادة تلو الأخرى ، تنامي الفقر ، فساد البلاد ، التراجع الكامل عن كل الشعارات التي خدعوا بها المواطن المغربي … فاللهم أرنا قدرتك وعظمتك في كل من خدع المغاربة المسالمين البسطاء ، وانتقم ممن انتقم من الشعب المغربي . إنك مجيب الدعاء