الإمارات تكرم المخترع المغربي رشيد اليزمي بعد اختراعه بطارية الليثيوم

اين هي الحكومه المغربيه الفاشله من هذا الحدث لماذا نترك علمائنا الم نتعلم من سنغافوره التي لا تملك شيء من المعادن النفيسه الحكومه السنغافوريه خدمت على رؤيه جباره وهي الاستثمار في عقول شعبها ونجحت في ذلك ولماذا حكومتنا فاشله الى هذه الحد نحن نمتلك الكثير من المعادن النفيسه الذي يحتاجها العالم ونمتلك علماء كثر يستغلهم دوال لها رغبه في بناء مستقبل شعبها وعلو كلماتها في العالم الحكومه المغربيه افشى الحكومه في التاريخ تاريخك الطويل يا بلادي لا شيء يذكر يجب ان لا نفتخر به لاننا لم ننجز اي شيء الا الفشل بالشهارات الفاشله هناك دول في عمرها 72 و 80 سنه وهي الان وصلت الى صناعات لم تصلها دول لديها اربعه و 12 قرن مثل المغرب 12 قرن ولم نصنع ولو ابره يا لها من عار لماذا سافتخر ب 12 قرن ونحن لن نتقدم ولو خطوه واحده هذا عار

ألف مبروك لرشيد اليزمي على الكريمه …

مثل هذا العبقري كان على الدولة ان تساعده في نجاح ابتكاراته. لاسيما انه ابتكر علما ينافس العلوم الحديثة.المطلوبة.

قرأت كل التعليقات، لن أجلد الذات ولن اشتم احدا، لأنني اعرف ان جل المغاربة يعون ماذا ينقصهم ويعرفون مكانتهم بين الامم، لديهم الثروات المعدنية والثروة البشرية.
مادام تفوقنا في كرة القدم بفضل الجامعة الملكية ، لماذا لم نكون جامعة التكنولوجيا
الان الان ليس غدا.
تحياتي للكل

المخزن والعسكر وجهين لعملة واحدة

المغرب لم يستثمر بشكل كبير في أبحاث العالم المغربي رشيد اليزمي، وهو أول من اخترع “أنود الغرافيت” الذي ساهم في تطوير بطاريات الليثيوم القابلة للشحن، لعدة أسباب محتملة. بعض هذه الأسباب قد تشمل:

1. **التركيز على أولويات أخرى**: غالبًا ما تركز الدول النامية، بما في ذلك المغرب، على قطاعات اقتصادية أخرى مثل الزراعة، السياحة، والصناعة التقليدية. قد يكون الاستثمار في البحث العلمي والتكنولوجيا غير محوري ضمن استراتيجيات التنمية في بعض الأحيان.

2. **نقص التمويل المخصص للأبحاث العلمية**: عادةً ما تعاني الدول النامية من نقص في التمويل المخصص للأبحاث العلمية المتقدمة، خاصة تلك التي تتطلب تقنيات متقدمة واستثمارات كبيرة.

3. **الهجرة العلمية**: الكثير من العلماء المغاربة، مثل اليزمي، يهاجرون إلى دول تقدم لهم بيئة علمية أفضل وتمويلاً أكبر لمشاريعهم. وبالتالي، يتركز إنتاجهم العلمي خارج المغرب، مما يجعل الاستثمار في أبحاثهم أقل جاذبية للحكومات المحلية.

4. **نقص البنية التحتية**: الأبحاث العلمية المتقدمة تتطلب بنية تحتية قوية في مجال التعليم والبحث العلمي، مثل الجامعات والمعاهد المتخصصة، والتي قد تكون في مراحل التطوير في المغرب.

5. **عدم وجود سياسات واضحة لدعم البحث العلمي**: على الرغم من الجهود المبذولة لتحسين قطاع التعليم والبحث العلمي في المغرب، إلا أن سياسات واضحة ومركزة لدعم علماء المغرب المتميزين مثل اليزمي قد لا تكون موجودة أو غير مفعلة بالشكل المطلوب.

على الرغم من ذلك، هناك توجه متزايد في المغرب نحو تحسين بيئة البحث العلمي، خاصة في مجالات التكنولوجيا والطاقة المتجددة، وقد يؤدي ذلك إلى تعزيز الاستثمارات في المواهب المغربية العالمية في المستقبل.

سبحان الله مخترع مغربي مكرماه الإمارات ودياولنا في خبر كان معليش حنا كنكرمو غير المفسدين ولمثليين ورويبضة