أعلنت توقيف 4 مغاربة بتهمة التجسس.. الجزائر تواصل فبركة المؤامرات بالتزامن مع الانتخابات
هبة بريس / قسم التحرير
يواصل النظام الجزائري فبركة الاعتقالات والتوقيفات تنزيلا لنظرية المؤامرة التي أتقن ترسيخها في أذهان الشعب الجزائري قصد التحكم في الشعور الجمعي تزامنا والاستحقاقات الانتخابية التي تشهدها البلاد.
النظام العسكري الجاثم على قلوب الجزائري ، أعلن مرة أخرى أنه تمكن بفعل ( يقظة ) نظامه الأمني ، عن توقيف عدة أشخاص، بينهم أربعة مغاربة، متهمين بالانتماء إلى “شبكة تجسس”، قبل نحو أسبوع من الانتخابات الرئاسية المقررة في 7 سبتمبر المقبل.
النيابة العامة بتلمسان أشارت إلى أن :” قاضي التحقيق لدى محكمة تلمسان أصدر الأحد أمرا بإيداع سبعة أشخاص من بينهم أربعة مغاربة رهن الحبس المؤقت إثر تفكيك شبكة للتجسس والتخابر بغرض المساس بأمن الدولة” مشيرة إلى أنه تم فتح تحقيق مع الموقوفين “بتهم جناية القيام بالتخابر مع دولة أجنبية أو أحد عملائها” وكذلك جنحة الدخول بطريقة غير شرعية إلى التراب الجزائري”.
سيناريو الفبركات هذا ، يؤكد بمالايدع مجالا للشك أن النظام العسكري انما يريد من خلاله ترويض الجزائريين على عقيدة العداء للمغرب وبث الرعب والخوف في نفوس الشعب الجزائري ، واظهار النظام الحالي على أنه القادر على حماية أمن وسلامة الدولة في ظل ماتسميه الطغمة الحاكمة هناك بالتهديدات الخارجية القادمة من المغرب .
لا حول ولا قوة الا بالله ،، في نظري المسخوط هو لي ايمشي إلى الجزائر يقلاب على خدمة لا سياحة ولاولا ولا لي كيقلاب على الحبس وتهام لا أساس لها من الصحة ايمشي إلى الجزائر ،، واش اقتلوا الميت ويطلبوا مزال الفدية. هدوا لي شدوهم وا سرهم الحبس نيت
حذاري ثم حذاري إنهم قوم لا يعرفون كلمة الرحمة هذا النظام العسكري الجزائري الإرهابي يريدون زعزعة الاستقرار السياسي في بلادنا.
إنها مجرد مسرحيات كعادتهم من طرف النظام العسكري الجزائري الإرهابي يريدون زعزعة الاستقرار فحذاري منهم .
إنها مؤامرة من طرف النظام العسكري الجزائري الإرهابي يريدون زعزعة الاستقرار والفتن فكيف يعقل ان يتجسسون عليهم لان أصلا رئيسهم لاجمال ولا أناقة..
يجب علينا ضبط النفس معهم لأن الحمدلله العالم بأكمله يعرفونهم حتى اصبحوا أضحوكة العالم ومسخرة ولا حولة ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
واجب و إجباري على كل المغاربة الموجودين بصنيعة فرنسا ان يخرجو منها و في أسرع وقلت
إنها مؤامرة من أجل بقاء رئيسهم في الحكم العسكري الجزائري الإرهابي ونجاحه في الانتخابات الرئاسية المقبلة مرة أخرى.
يردون استفزاز المغاربة ولكن هذآ بعيد عنهم كل البعد يردون بأكاذيبهم تحطيم المغرب بأي طريقة كانت ولكن بقدرة الله لم يصلوا .
لقد حشرنا الله مع جار السوء.
خلي عمي تبون بكدب على الشعب باش يربح الانتخابات مكان لا قبطو مغاربة ولا والو هادا تضليل لي الشعب الجزائري نحن لابهمنا من ينجح او لا بنجح شغلهم هاذاك ولكن لازم الاعلام ادبالهم بكون نزيه ويقول الحقيقة اعلام العار وكلهم كدوب الله بستر