طنجة.. “كريساج” في وضح النهار

هبة بريس – مكتب طنجة

تداولت صفحات على مواقع التواصل الاجتماعي ، مقطع فيديو لعملية كريساج في وضح النهار بمنطقة العوامة بطنجة.

وبحسب شريط الفيديو الذي انتشر على نطاق واسع بوسائط التواصل الاجتماعي وتداولته عدد من الصفحات ، فقد أظهر قيام “جانح” بالتهجم على شخص كان واقفا على الرصيف بالمنطقة المسماة “بلاكة العوامة ” حيث سلبه هاتفه النقال تحت التهديد باستعمال السلاح الأبيض .

وبالرغم من محاولات الضحية الذي أبدى نوعا من المقاومة في البداية للص الذي أشهر سلاحه أمام المواطنين بالشارع العام ، الا انه تمكن من سرقة هاتفه قبل أن يتوجه الى مكان مجهول.

وفي الوقت الذي لم يتسنى فيه تحديد تاريخ توثيق هذا المقطع الذي يظهر عملية كريساج في وضح النهار بإحدى كبريات الحواضر المغربية، ينتظر أن تتفاعل ولاية أمن طنجة مع هذا الفيديو الذي يعيد وضعا تم القطع معه في ظل المقاربات الجديدة التي تبنتها المديرية العامة للأمن الوطني .

مقالات ذات صلة

‫3 تعليقات

  1. يا حسرتاه على هذا البلد الجميل ، بلد الأجداد و مستقبل الأحفاد !
    اذا لم يكن الأمن و الضرب بقوة و بشدة و أمام الملأ على كل من تطاول على سلامة و استقرار المواطنين ، فلتدع الشرطة أسلحتها .
    هنا في أمريكا الشمالية ، رصاصة في الرأس و ينتهي كل شيء . لو طبق هذا ، لن تجد من يحمل سكين إلا مع فاتورة من أين اشتراه للاستعمال المنزلي فقط . لكن في بلدي الحبيب السيوف و السكاكين تصنع عند الحداد ( و لا أحد يحاكمه طبعا) أصبحت تجارة مربحة و سهلة بغض النظر عن الضرر الذي سيخلفه .
    فيا حسرتاه على بلدي الحبيب و على الشرطة التي تحمل مسدسات عاشورا مملوئة بالماء ….

    1. نعم يااخي لكن بعض المدن في المغرب امنة مطمئنة وهناك سلام تام فيها لان الشرطة تقو م بواجبها على اكمل وجه

  2. أغنى بلد في العالم هو المغرب لكنه فاشل سياسياً و متأخر إقتصادياً و منهار تعليمياً و متخلف إجتماعياً و مخرب بنيويا لا يمكن أن يكون ناجحاً لأنه منهوب // إن أردت أن تهدم بلداً أو حضارة أو مجتمعاً // إهدم الأسرة // إهدم التعليم بتحقير المعلم // إنزع القدوات حتى لا تبقى فينا فضيلة // للأسف نحن في حاجة للمستشفيات و التعليم و التشغيل // المسؤل غير مبالي منعم مرتاح و الموطن العادي يتحمل العبئ كلوه ليبغى يكريسي جي لعندو ليبغى يتسول جي لعندو و إستهتار المسؤلون في برجهم العاجي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى