غضب فيسبوكي من مسلسل سعودي يسيء للمغربيات ( فيديو )

أثارت إحدى حلقات المسلسل الكوميدي السعودي “شير شات”، الذي تعرضه قناة “إس بي سي” السعودية، استياء وغضبا عارما بين نشطاء مغاربة على مواقع التواصل الاجتماعي,

وتضمن محتوى الحلقى اساءة واضحة للمغربيات التي صورتهن “بائعات هوى”، والترويج لمدينة مراكش  على أنها مدينة لـ”السياحة الجنسية”.

واستهجن نشطاء مغاربة وسعوديون الرسالة التي روجتها إحدى حلقات السلسلة بعنوان “مراكش الرحلة الأخيرة” والتي مفادها أن الأسر المغربية تسمح بـ”زواج المتعة”، وأن الخليجيين يسافرون للمغرب للمتعة الجنسية فقط.

وسجل نشطاء مغاربة ضلوع السلطات المغربية في هذا العمل الذي اساء للمغربيات بعد منحها رخصة تصوير حلقات المسلسل على أرض المغرب.

مقالات ذات صلة

‫6 تعليقات

  1. والله أشد ما اكره هو السعودية و اهل السعودية.ال يهود.العيب في السلطات التي تبيع بناتها بالمجان.

  2. نحتاج إلى حملة لفرض الحجاب، لا نريد التبرج ولا نريد لبناتنا دخول النار، الحجاب واجب وفرض على النساء فلا يجوز أن يظهر الشعر أو ٱرتداء الملابس الضيقة، إذا لم ننهى عن المنكر فستغرق سفينتنا ويشمل العقاب جميع المتخاذلين، يقول رب العالمين ـ إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَن تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ ۚ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ (19) اللهم ٱحفظ أبناء المسلمين وبناتهم وٱرزقهن الحجاب والعفاف والتقى٠

  3. ولماذا أنتم تلومون من يتكلم عن المغربية بالعيب . المغربية فقدت الروح الوطنية والنخوة الوطنية وأصبحت بضاعة أرخص من البطاطس يلعب بها الكلاب بمعنى الكلمة . يكفي أن تكون أجنبيا ومزلوطا لكي تتمتع في المغربية وهي راضية وتفتخار بالذل . مع إحترامي للمغربيات الوطنيات العفيفات .

  4. بالله عليكم اليست هده حقيقة زوروا النوادى الليلية بافخم الفنادق المغربية هل ستجدون فيها رابعات العدويات يقمن الليل زهدا وورعا وتعبدا لله ام اننا سنجد بها كل اشكال المسخ والعرى وشرب مالد وطاب من الخمر المعتق لاداعى لسحرنا فهن بناتنا فى احضان الجنس والمال .

  5. لاتسبوا ولاتنعتوا ولاتضعوا الجميع في سلة واحد العالم يوجد به الصالح والغير صالح يوجد بالمغرب أكثر من أربعين مليون نسمة الأغلبية الساحقة شريفات وعفيفات وقلة قليلة من المتسخات جزاكم الله خيرا نحن في الشهر الفضيل لاتسبوا أمهاتنا وأخواتنا وبناتنا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى