close button

المحمدية تواصل استقطاب المصطافين “الغاضبين” من غلاء الأسعار بمدن الشمال

هبة بريس ـ الدار البيضاء 

تواصل مدينة المحمدية استقبالها لأفواج المصطافين خلال فصل الصيف الاسثتنائي الذي تعيشه المدينة و الذي حولها للوجهة الأولى لمغاربة الداخل و الخارج إسوة بجارتها بوزنيقة.

و حسب ما عاينت هبة بريس، فشواطئ المحمدية تكتظ منذ ساعات الصباح الأولى و لا تستريح من صخب السيارات و اكتظاظ الزحمة المرورية إلا في ساعات متأخرة من المساء.

صيف المحمدية هذا العام عكس كل السنوات الماضية، حيث أن مئات الآلاف من المغاربة الذين لم تسعفهم ظروفهم المادية السفر لوجهات أخرى كمدن الشمال التي تشهد موجة غلاء كبيرة، اختاروا تزجية أيام الصيف الحارة في شواطئ المحمدية الفسيحة و خاصة بعد المجهودات التي بذلت لتكون في حلة أفضل.

مقالات ذات صلة

‫5 تعليقات

  1. المنافسة الشريفة هي الحل في كل شيء ولا للاحتكار والمضاربات في اسعار المواد الغذائية والخضروات والفواكه واللحوم والا فالمقاطعة افضل حل.هناك اناس كامونيين لا يفهمون حال الاخر الا بالعين الحمراء.

  2. فكرة جيدة لكي يكون توازن في جميع شواطئ المغرب،أنا من الشمال و أرى من الأحسن توزيع المصطافين على جميع المغرب لتفادي الازدحام المروري و غلاء المعيشة

  3. الشواطئ بين الرباط والدار البيضاء كافية فقط يحب تهيأتها وتحرير الملك البحري من الفيلات التي بنيت علي الشواطئ وبناء مونيشات علي السواحل

  4. نحن اهل الشمال والله العظيم أصبحنا نعاني كثيرا مع قدوم كل عطلة صيفية. أصبحنا ننتظر مغادرة الزوار والمصطافين حتى نستطيع الاستمتاع ولو أسبوع واحد بالبحر أو بجلسة عائلية في مطعم او مقهى او على الشاطئ البحر….ولو بالأسبوع الأخير من غشت أو شتمبر.

  5. كل المذن الشاطئية ومنها مذينة الصويرة اللتي تتكتض بالزوار حيت ان اهلها يهربو مزها وخاصة ان مذينة الصويرة اصبحت متل تل ابيب مذارة بسياج حذيذي لا يمكن الزحف للبناء اصبح عذء الوافذين باضعاف سكان حيت لا يمكننا اكل السمك لانه يكون في الصيف غال جذا ومهرجان كناوة اللذي يجلب فقط اللصوص والمقرقبين اصبحنا نخشى على انفسنا وعلى عائلتنا من هذا المهرجان الدولي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى