في عز الموسم السياحي.. عامل شفشاون يوقف مرأب رأس الماء بعد مرور أشهر قليلة على افتتاحه
هبة بريس / قسم التحرير
عاينت جريدة “هبة بريس” اغلاق مرأب رأس الماء بمدينة شفشاون و الذي ساهم في حلّ معضلة ركن السيارات بهذا المنتج السياحي الذي يعد وجهة آلاف السياح من الداخل والخارج .
و علمت “هبة بريس “من مصادر عليمة بأن عامل اقليم شفشاون قام باصدار قرار إغلاق المرأب نظرا لتجاوزات في تسييره ، وذلك بعد تدشينه في أواخر شهر رمضان حيث تنفس السياح الصعداء نظرا لصعوبة وجود أماكن شاغرة لركن السيارات.
وقامت جماعة شفشاون في بداية الأمر بتشغيل الشباك الاتومواتيكي، قبل أن يتفاجئ الجميع بتبديله بالطريقة التقليدية بداعي عطب أصابه مما أدى الى الفوضى في تسيير هذا المرفق الحيوي، ليتم إغلاقه في عز الموسم السياحي بالمنطقة التي تشهد كما سبقت الاشارة تدفقا بشريا كبيرا للسياح .
و المثير للاستغراب هو ايقاف تشغيل المرأب في عز الموسم السياحي الذي يعرف تدفق كبير لزوار هذه المدينة الساحرة، مما جعل السياح يعانون لايجاد مكان لركن سيارتهم.
ناهيك عن الاثمنة المبالغ فيها حيث السائح مطالب بدفع 70 درهم لركن سيارته لليلة واحدة و 7 دراهم للساعة الأولى.
يذكر أن الطاقة الاستيعابية لهذا المرأب هي 277 سيارة و يضم في سطح المرأب محلات تجارية و ثلاث مقاهي و ملعب كروي فاقت تكلفته الاجمالية أربعين مليون درهم .
دائما نفس الصيناريوهات تكرر بي معضم مدننا السياحية
هناك بعض المسيرين لهده المرائب يسيرونها بشكل فوضاوي يجب ضرب بيد من حديد علا كل من تجاوز بتصرفات الا اخلاقية
تحية لهذا العاملهذا هو التصرف الصحيح لكي لا يترك للصوص الفرصة في السرقة لأن هده هي نيتهم بعدما تم إعطاب هده الآلة لكي يتصرفون بمعرفتهم
عطب في الشباك الاوتوماتيكي.ومن السب في تعطيله؟ مراقبوا تلك الشباك. ليتمخمخوا كما يحلوا لهم في مداخيل الأداء. الحرايميين. عقلية التخريب.
الحل السهل و يستمر مشكل الركن …الحل المنطقي هو متابعة المخالفين و استمرار المرفق و لما يدخل اول عامل جظاعي الحبس سيتعض الباقي اما و ان يغلق المرآب و نفوت على المدينة مداخيل هي في حاجة اليها و نعقد مأمورية زوار المدينة ، فاستسمحكم هذا ما قرار ما والو
أنا كزائر لمدينة شفشاون لحضت مجموعة من الخروقات أولها النظافة أزبال مرمية في شارع وفي أماكن سياحية . وكدالك كثرة باعة المتجولين الدي يقومون بعرقلة الزوار . يجب على مسؤلين أن يتحركوا و يقومون بخدمة هده مدينة التى تعتبر وجهة أغلب سياح في عالم
يريد تفويته لاحد المقربين منه نعلم دالك جيدا لقد شهد اقليم شفشاون عدة صفقات تحت الطاولة من بينها موسم عاشوراء و المسبح البلدي والملاهي في رمضان كلها مرت تحت الطاولة وما خفي كان اعضم