بعد تصـــ.ـفية هنية .. إسرائيل “كانت على بعد دقائق” من اعتقال “السنوار”

هبة بريس /. متابعة

قال قائد الفرقة 98 في الجيش الإسرائيلي، دان غولدفوس، في تصريحات للقناة الـ12 إن القوات الإسرائيلية كانت على بعد “دقائق” من اعتقال قائد حركة حماس يحيى السنوار.

ووفق ما نقلت صحيفة تايمز أوف إسرائيل، فقد صرح غولدفوس في المقابلة التي بثت الأحد مع القناة بالقول: “كنا قريبين. كنا في مجمعه. وصلنا إلى مجمع تحت الأرض. وجدنا الكثير من المال هناك. كانت القهوة لاتزال ساخنة. والأسلحة مبعثرة في كل مكان”.

وأضاف: “كنا على بعد دقائق حقا منه”.

وتتهم إسرائيل السنوار، ومحمد الضيف قائد “كتائب القسام”، بالمسؤولية عن هجوم السابع من أكتوبر، وبينما أعلنت مقتل الثاني، فإن السنوار لايزال طليقا، وتعتقد إسرائيل أنه مختبئ في أنفاق غزة.

وأعلنت حركة حماس، الثلاثاء الماضي، تعيين السنوار، رئيسا جديدا لمكتبها السياسي خلفا لإسماعيل هنية.

مقالات ذات صلة

‫16 تعليقات

  1. لاحول ولاقوة الا الله، اللهم انصر اخواننا في غزة والله ان القلب يعتصر ألما على ما أصاب اهل غزة خاصة وفلسطين عموما على يد اليهود الصهاينة والمتصهينين أمثالهم ، بما أنهم يريدونها حربا دينية فلابد من إعلان النفير العام والجهاد ضد احفاد القردة والخنازير وتحرير فلسطين من النهر الى البحر.

  2. وما كان لنفس أن تموت إلا بإذن الله كتابا مؤجلا ۔ اللهم اكفنا شر أعداء غزة بما شءت وكيف شءت ۔ حسبنا الله ونعم الوكيل۔

  3. قامت حماس بجر الشعب الفليسطيني إلى المحرقة دون أخد رأيه. والان تطالب فقط بوقف إطلاق نار أو هدنة.للدين يطبلون لقادة حماس ألم تساءلون أنفسكم لمادا اختبىء المسلحون في باطن الأرض و ترك الاطفال والنساء والشيوخ والمرضى والعجزة يواجهون وحدهم الموت و الردم والجوع والقهر وتدمير البنيان و المأساة الانسانية الحالية لن أتكلم عن العصابات الصهيونية
    بل لمن أعطاهم الفرصة المجانية والدهبية لتورو للعالم السداجة والعنجهية كما فعلها صدام مع العراق

  4. الله ينصره وينصر كل اهلنا في غزه واشفي مصابيهم وارحم شهدائهم واجعلهم مع الصديقين والشهداء وحسن اولئك رفيقا.

  5. الى المعلق عياش : اعد كتابة التاريخ وصحح للمقاومة في العالم اخطاءها في ترك المدنيين للقتل على يد المستعمر والمحتل الغاشم واختباء المقاومين في الجبال والانفاق والغابات لمحاربة هذا المستعمر المعي عبقري نابغة ،قاوم انت فقط اطباق الاطباق الشهية ورغد العيش واترك عنك المقاومة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى