
“حقوق المستهلك” تدق ناقوس الخطر حول جشع و غلاء السياحة الداخلية
هبة بريس ـ الرباط
نددت جامعة حماية حقوق المستهلك بغلاء الاسعار و جشع عدد من أصحاب الشقق و المطاعم و المقاهي بالمدن السياحية خلال عطلة فصل الصيف.
و استنكرت الجامعة المغربية لحقوق المستهلك، ما وصل إليه سوق السياحة الداخلية بالتراب الوطني هذه السنة، على خلفية ترسيخه لمظاهر الجشع والنصب والاحتيال من بعض المنعشين السياحيين على المستهلك المغربي.
وكشفت جامعة حقوق المستهلك، أن التصرفات اللا أخلاقية طالت كل الخدمات السياحية، و جعلت المستهلك المغربي يعزف عنها وإذا توفرت له الامكانيات المادية يتوجه للخارج لقضاء عطلته، حيث يستفيد من نفس الخدمات بأثمنة جد تنافسية مقارنة مع العروض الوطنية.
كل صيف نحن في نفس الغلاء ادن اين هي مراقبة هده الفوضى
وهل من منقد في هده الفوضى بشتى انواعها من الغلاء والنصب في كل شيء
طال الامد في هدا الموضوع من الغلاء في كل شيء ولاوجود لي حلول في الموضوع يجب انقاد مايجب انقاده
وطننا الحبيب غني بي طبيعته الخلاية من شواطء وجبال ومدن عتيقة وجميلة لاكن غلاء هظا العام لم يمكن البعض او الاغلبية من المواطنين ان يتمتعو بكل ماهو مدكور اعلاه
من مواطن هاجر بسبب الظلم والعشواءية الوسخ في الإدارات والمستشفيات الطرقات إلى كل مسؤول ومواطن لم يراعى في الله حق العباد في النظافة والبحر والحق في ولوج مدن الوطن ومراكزها والي كل الموظفين الإداريين الذين يعسرون على المواطن قضاء حواءجه… ألا حسبنا الله ونعم الوكيل فيكم أجمعين وأن لا يوفقكم في هذا الطريق الذي خنتم فيه البلاد والعباد. والسلام
الحل بين يدي المواطن، عليه أن يلزم بيته. ومريضنا ميكون عندو باس.
الحل بين يدي المواطن، عليه أن يلزم بيته. ومريضنا ميكون عندو باس.
حسبنا الله و نعم الوكيل
حسبنا الله و نعم الوكيل
المستهلك هو السبب في هذا الغلاء وتشجيع اصحاب الخدمات على الجشع وذالك بقبوله لتلك الاسعار الغير المقبولة بدل المقاطعة لكل ما هو غالي بالعكس كلما ازداد السعر يزداد الاقبال هذا غير مفهوم الحاجة الغالية تتعزاز عليهم وقد لاحظت هذا عند زوجتي الحاجة الغالية عزيزة عليها