وضع استعمال سيارات الدولة تحت مراقبة الدرك والأمن
ع اللطيف بركة : هبة بريس
باشرت مصالح الدرك الملكي بمختلف جهات المغرب، تشديد المراقبة على سيارات الدولة للتحقق من استعمالها السليم لأغراض مهنية عوض أغراض شخصية.
وانطلقت الحملة مباشرة بعد انتشار مقاطع فيديو بمنصات التواصل الاجتماعي، توثق لاستعمال غير سليم لسيارات الدولة بالشواطئ خلال أيام العطل.
الحملة لم تقتصر على رجال الدرك بل حتى مصالح الامن الوطني، من اجل مراقبة هذا الأسطول الذي يكلف خزينة الدولة اموال كبيرة متعلقا اساساً بالمحروقات .
حملة الهدف منها الترشيد السليم لاستعمال سيارات الدولة في إطار ترشيد النفقات وتوفير هوامش مالية لميزانية الدولة من اجل ضخها في برامج اجتماعية .
وتشير معطيات صادرة عن الشركة الوطنية للنقل واللوجستيك المكلفة بتدبير حضيرة سيارات الدولة ، ان هذا الأسطول يستنزف ما لا يقل عن 100 مليار سنتيم من ضمنها المحروقات وكذلك نفقات الصيانة والإصلاحات والتي تكلف ما لايقل عن 480 مليون درهم اي ما يعادل 48 مليار سنتيم .
الله ياخذ الحق في هؤلاء الذين يستعملون ممتلكات الدولة بدون وجه حق المسؤول سيارة الرفيعة ليه وجوج ليه والمراتو إما الرفيعة السلكوطة ديال بنتو وهلما جر البلاد ديلهم بحدهم والشعب المقهور يموت جد بوه
ينبغي أن يشمل هذا الإجراء رؤساء بعض الجماعات الذين لا يتوانون في استخدام السيارة ، بل السيارات والشاحنات التابعة للجماعة في قضاء الأغراض الشخصية .
لماذا أصلا تمنح هذه السيارات ما دام هناك راتب فقط من استعمل سيارته في اختصاصاته الوضيفية ممكن يعوض ماديا بعد التاكد من تنقله الوظيفي
نطالب من السيد وزير الداخلية توقيف سيارة جماعة الزوادة اقليم العرائش التي تشتغل ذاخل مذينة طنجة من نوع بيجو 3008
أرى أن سيارات الدولة تقدم كهدايا لمن يستغلها لأن الان كل من تمنح له هذه الامتيازات يتقاضى راتبا شهريا جد مريح يمكنه من استغلال سيارته و يجب القضاء على هذه الظاهرة إنهاء العمل بسيارات الدولة
لمادا تنتظر الدولة (اعني الحكومة) نشر مقالات في الجراءد او عبر منصات التواصل الاجتماعي حول الخروقات القانونية لكي تتحرك عن طريق الحملات. اليس منكم رجل رشيد؟ هل الدوريات لا تكفي لردع المخالفين وهل الأموال المخصصة لسيارات الدولة لا تثير انتباه الوزراء ولا سيما وزارة المالية،هدا يدخل في اطار الريع الموجود عبر التراب الوطني ،حان الوقت للتقيد بالقوانين و الجدية التي نادى بها جلالة الملك
ليكن في علمك أن جميع سيارات المسؤولين للها لوحة الترقيم عادية=ا = رباطية
في الأصل هناك تعويض عن استعمال سيارة المصلحة يستفيد منه المسؤولين شهريا ضمن راتبهم الشهري. فلماذا اذن الاستفادة من التعويض و من سيارة المصلحة في نفس الوقت؟
هناك تناقض كبير، إطار في دولة ليس له سيارة خاصة اتناء العمل يركب السيارة وعند خروجه يجب أن يركب درجة نارية وكيف نشجع هدا الإطار على إعطاء المردودية ان احكمنا عليه الخناق لمادا القطاع الخاص يعطي حرية للمستخدميه في استعمال السيارات لأغراض شخصية
واحد من الجالية المغربية المقيمة بالمغرب من كازا للوليدية
أرى في هذه الإجراءات تضييق على الموظفين الدين يقومون بأعمال جبارة للبلد، هنالك من الموظفين من له القدرة في إستعمال سيارته الشخصية ولكن الكثيرين ليس لهم سيارات شخصية في الأساس فرواتبهم لا تسمح ان يشتروا سيارات شخصية ووضع سيارة رهن اشارتهم تشجعهم للرفع من المردودية، وبالنسبة للوقود فليس لهم اشتراك غير منتهي مع محطة الوقود إنما حصة لا تتعدى 600 حتى 800 درهم شهريا وان استعملها اكتر يضيف من جيبه وبعض الإصلاحات يقوم به من جيبه، انني أرى في هده التعاليق حقد على الموظفين العمومية فهم درسو وتكونو ونجحوا في المباريات ويقومون بأعمال جبارة للبلاد ويكونون متوفرين في كل حين.
انا اليوم شاهدت بأم عيني ليس سيارات الدولة ، ولكن الدراجات النارية بعلامة (V) وعليها أسرة كاملة …
ان المبدرين كانوا من إخوان الشياطين.
ان المبدرين كانوا من إخوان الشياطين.
في الواقع لماذا توزيع هذه الامتيازات على موظفين يتقاضون اجرا مقابل عملهم وإلا فكل الموظفين يستحقون ذلك ما داموا يقدمون خدمة للدولة ماذا نقول الله يأخذ حق المقهورين و المظلومين في هذا البلد السعيد
واش الدركي وللا رجل أمن يقدر افتش المسؤول ديالو ولا للي عندو الرتبة أكثر منو في الدرك والامن
يجب محاسبة كل مسؤول عن سيارة الدولة بستعمالها لأغراض شخصية ونطالب من وزير الداخلية ان يفرض قانون على مسعملي سيارات الدولة لأغراض شخصية تستعمل سيارات الدولة من الاثنين إلى الجمعة فقط
ليس الشواطئ فقط والعطلة الصيفية التي يستعمل فيها هذا النوع من السيارات من طرف البعض حتى لا نعمم ، وانما بشكل يومي وفي اعراض شخصية وفي بعض الاحيان يستعملها اقارب المسؤولين.
مباشرة بعد انتشار هذا المقال قام المسؤولون الذين يستغلون فعلا سيارات الدولة دون وجه حق باعطاء تعليماتهم لنزع السيارات الذين يستعملها الموظفون الضعاف و
يجب علي جيهات معنيا محاسبتهم يجب وضع جهاز تتبع في سيار لان يدهبون بها الي سهارات ليلياة و شراب وبنات ليل ولي اغراض شخصية لي شاطيء واغراض منزلية و ملاين توءخاد من شعب ودولة لي بضعات اشخاص واسرهم ومعا دالك ليسو مهيمون في الدولة