الــداودي.. غير ممكن الاقتراب من دعم “البوطا” قبل2022
في خضم الجدل الدائر حول المقاطعة، وفي انتظار الإجراءات الحكومية المتعلقة بتسقيف أسعار الوقود، جدد لحسن الداودي الوزير المكلف بالشؤون العامة والحكامة،التأكيد على أن الحكومة لن تقترب من دعم «البوطا».
وخلال مشاركة ببرنامج على قناة «ميدي 1 تيفي»، ليلة السبت، شدد الداودي، بأن أي شئ من هذا القبيل، لن يكون قبل سنة 2022، وذلك في إشارة إلى الإصلاح المتعلق بدعم «البوطا».
وفي شق اخر قال الوزير ، إن حملة المقاطعة “لم تؤثر بشكل كبير”، على شركتي المحروقات والمياه المعدنية اللتين شملتها الحملة.
وقال المسؤول الحكومي، :“قليل داك الشي لا علاقة له بالحليب، لا الماء لا المحروقات، هادوك بايعين وما عندهمش مشكل”.
واعترف الوزير خلال اللقاء نفسه بأن قطاع المحروقات عرف نوعا من الفوضى “نسبيا”، بعد 3 أشهور على تحرير الأسعار.
البوطا وحدها لاتكفي
معالي الوزير واش باغيين تسكتو المواطن بالبوطة
من غير الممكن النظر في وجوهكم
وكان ماكانتش المقاطعة كا آخر أجل للزيادة هي 2020
نريد الاجراءات لا التبريرات هل تدخلتم كحكومة لردع الفوضى وقدمتم المعنيين للقضاء ليقول كلمته فى حقهم ام تكتفون بتغيير المنكر بالقلب ودلك اضعف الايمان وتبكون كما نبكى نحن معشر المغلوب على امرهم
نطالب برحيل لحسن الداودي من الكرسي الوزاري لعدم امتتاله للشعب تحت شعار ( انا لي طلعتك وانا اللي غانهبطك )