أساتذة الرياضيات يحذرون بنموسى من ” الدخلاء” في تدريس المادة

الدخلاء يقومون بادوارهم في دعم التلاميذ ومساعدة المتعثرين منهم في تحسين مستواهم والتمكن من الكفايات الاساس فلا يعقل ان يكون تلميذ في السنة الثالتة اعدادي ولا يستطيع إجراء عمليات رياضياتية بسيطة ولا يعرف حتى ماهية الهندسة والحساب

مادة الرياضيات مادة حيوية تتطلب من مدرسها أن يكون على أعلى مستوى من المعرفة لكي يجد صعوبة في تدريسها أضف إلى ذلك أن هؤلاء الأساتذة يعانون سنوياً من مشكل الامتحان المهني حيث و رغم أنهم أكبر عدداً من جميع التخصصات الأخرى إلا أن عدد الناجحين لا يتجاوز 10 أو 20 في أحسن الأحوال لهذا حان الوقت لكي تعتمد الوزارة الكوطا لكل مادة بدل الكوطا لكل سلك نظراً لخصوصية كل مادة على حدة

سبب هذا المشكل اصلا هو تقنين السن.
كما أن المشكل هو أن الموجزين في الرياضيات لم يكن مستواهم جيد فهم لا يتم قبولهم كاملين ، بلتسبة لكلبة الفيزياء فالمتغوقين يتقنون ال،ياضيات لان الفيزياء كلها رياضيات ،
المشكلة هنا ليست اجازة الفيزياء بل المستوى . المتدني للمتعلمين ، إذ المتفوقين كلهم يكملون دراستهم في مدارس عليا.
والفلة المتقنة سنها فوق ثلاثين

لا أفهم لحد الساعة من هذا العبقري الذي جعل لأساتذة السلك كوطا واحدة مع أنهم يجتازون مواضيع اختبارات مختلفة حسب كل تخصص بدرجات صعوبة متفاوتة!!!!
أما مادة الرياضيات قريبا ستضيع و كل ما تأخرت الدولة في الحل سيتعقد المشكل أكثر و لا يوجد حل غير إغراء أصحاب هذا التخصص بأجور أعلى لأن كل أستاذ رياضيات يتم جلبه من تخصصات أخرى سيساهم في تدمير مستوى الرياضيات الذي انهار أصلا خصوصا مع بدء فتح الباب لتخصص المعلوميات منذ ما يقرب 17 سنة

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.في نظري وحسب تجربتي في القسم كاستاذ الثانوي التاهيلى مادة الرياضيات يجب ارجاع الامور الى نصابها الرياضيات تخصص رياضيات ولا يجب خلط الامور .

في مبارات التعليم تخصص رياضيات يتقدم مترشحين في الرياضيات و الفيزياء ودائما يكون الاستحقاق للمترشحين الفيزياء هذا دليل على ان طلبة الفيزياء لهم نصيب محترم من المعرفة والقابلية لتدريس المادة. الاجتهاد مرتبط الفرد وليس التخصص

تعليقك لا اساس له من المنطق ومجرد هراء وهرطقات ،كيف لحامل شهادة في تخصص معين ان يكون له منافس في تخصصه من صاحب شهادة في تخصص آخر ،هذا ضحك على الدقون ،ويعد تخريجات ترقيعية من الوزارة الوصية على القطاع،وهؤلاء المنافسين في غير تخصصهم مجرد كومبارسات في هذا المجال.