تهم النصب والاحتيال تلاحق مؤثرين ومطالب بالتدخل لتقنين محتواهم
هبة بريس – الرباط
يواجه عدد من المؤثرين بمواقع التواصل الاجتماعي، اتهامات بالنصب والاحتيال وبيع الوهم لمتابعيهم.
واشتكى متابعون من استغلال مؤثرين لحساباتهم بمواقع التواصل الاجتماعي للمنافسة على القيام بإشهارات لمنتجات وشركات وكذا أشخاص غالبيتهم غير أهل للثقة ودون مستوى توقعات وتطلعات المتابع.
واتهم متابعون، عددا من المؤثرين الذي يتنافسون في “سويقة” الانستغرام وتيك توك، لـ”التبراح” وجلب أكبر عدد من الزبناء لاقتناء المنتجات التي حصلوا على مبالغ مالية مهمة مقابل إشهارها.
“طلبتوني نشارك معاكوم هاد المنتج”، “أشهر وأنا كنجرب هاد المنتج قبل ما ننصحكوم بيه” و”نصحتوني بهاد العنوان”، وغيرها من العبارات التي يستهل بها “البياعة” إعلاناتهم التي ملأت الانستغرام والتيك توك وغيرها من التطبيقات، لحثهم على اقتناء منتج معين أو التوجه لعنوان محدد دون تفكير أو تردد.
ولا يكتفي المؤثرون بالاشهار لعدد من المنتجات التي تجاوزت المأكل والملبس، الى أخرى طبية وتجميلية وكذا تعليمية وقانونية، فيلجأ غالبيهم إلى تنظيم مسابقات تسمى بـ”الكيفواي” للنصب بـ”العلالي” على متابعيهم مستغلين ثقة بعضهم فيهم وحاجة آخرين ب”الهدايا”.
وفي سياق متصل، أطلق عدد من النشطاء حملة واسعة على مواقع التواصل الاجتماعي، بسبب اقدام مؤثرين ومشاهير على الترويج لشركة “أجنبية” تطالب الراغبين في العمل معها على دفع مبلغ مالي مهم وجلب أكبر عدد من المنخرطين لحصد رواتب مالية شهرية مغربية.
وتعمل الشركة تحت شعار “التجارة الالكترونية” التي ساهمت في تحقيق أحلام عدد من العاملين بها، مستقطبة عددا من مشاهير السوشيال الميديا ومجالات أخرى لإقناع متابعيهم على الانخراط مقابل مبالغ مالية كبيرة.
وأكد عدد من النشطاء، تعرضهم للنصب والاحتيال من الشركة المذكورة، ومن شركات وأشخاص آخرين بسبب ثقتهم في “مؤثريهم” وإقداهم بـ”أعين مغمضة” على دفع أموالهم لاقتناء منتج معين أو الاستفادة من خدمة محددة.
وطالب النشطاء، الجهات المعنية بضرورة التدخل لوضع حد لتجاوزات وممارسات بعض المؤثرين والتي تندرج ضمن النصب والاحتيال، مع سن قوانين مستعجلة لضبط وتقنين محتواهم من جهة ولفرض ضرائب على مداخيلهم من جهة أخرى.
اين دور الاعلام الرسمي ومكانه الفارغ في سوشيل م..اين ايام القناة الواحدة !!؟
للأسف الشديد اصبحنا في هذا الزمن بسوق التفاهة عبر التواصل الاجتماعي مما يجعل الكثير منا الثقة في شراء المنتجات ولكن للأسف الشديد تكون مغشوشة وهذا أمر خطير جداً بالنسبة للمواطن وهذا يسمى النصب والاحتيال كل ما انصح به هو الحيطة والحذر من هؤلاء الأشخاص الذين ينصبون على بطريقة غير قانونية وحسبنا الله ونعم الوكيل.
حسبنا الله ونعم الوكيل هذا الزمان يملؤه الفساد بكل انراعه وأشكاله ولكن الضحية هو المواطن الوحيد الذي يؤدي الثمن.
أنا واحد من هؤلاء الأشخاص الناصابين نصبوا عليا في منتوج غير اصلي عبر الإنترنت في الفايسبوك مما اثر ذالك على صحتي لهذا يجب عليكم عدم الثقة بهم تقريباً كلهم النصابين .
يرفع عليهم قضية النصب والاحتيال لهؤلاء الأشخاص الذين يقومون بالنصب عبر شبكة التواصل الإجتماعي وخاصة الذين يبيعون منتوجات غذائية أو أدوية أو مواد التجميل لأنهم يخاطرون بصحة المواطنين ولكم واسع النظر في هذا الموضوع الذي يهز الرأي العام .
شكرأ جزيلاً لكاتب المقال الذي قدم لنا توضيح هام جدا بالنسبة لهؤلاء الأشخاص الذين يقومون بعمل غير قانوني في مجال التسويق الإلكتروني أو التسويق عبر وسائل الإعلام الإلكترونية مثل تويتر أو فيسبوك وغيرها من المواقع الإلكترونية التي يتم تداولها ، هناك العديد من المواقع الإلكترونية التي تقوم بنشر الأدوية أو مواد التجميل وأغلبهم يكونون النصابين لهذا السبب يجب الحيطة والحذر..
الغلط فهادوك لي متبعينهوم
أش كتسنا من بلاد كهذه التفاهة والفن هما لي كنتنافسو عليهم
علاه شكون طلع هذا النوع غي دوك الناس لي كيطلبو منهم اديرو ليهم اشهار
دليل على كثرت بنادم اللي متابع التافهين
انا فاش كنشوف اشهار دشي منتوج كنحلف ما نشريه
عالم زائف بمعنى الكلمة الاغلب يقلد دون درايه او علم
عالم سيطرت فيه التفاهة.
المؤثرين الي ماكيأثرو على حتى واحد
مؤترين التفاهة والرديله لا حوله ولاقوه الا بالله