تساؤلات حول تحركات قطرية باقليم كلميم
بدأ الحضور القطري بجماعة الشاطئ الأبيض غرب إقليم كلميم، يثير عدة تساؤلات، وتعزز في الآونة الأخيرة من خلال المؤسسة العالمية للمحميات والحياة الفطرية القطرية، التي وإن ساهمت في تمويل عدد من المشاريع التنموية، فإن ذلك لن يخفي خلفيات ومخططات إمارة قطر بالمنطقة.
وإذا كان بعض الخبراء والمحللين يربطون بين ما تعرفه مناطق سيناء المصرية والأراضي الليبية من اضطرابات مستمرة بفعل سيطرة التنظيمات الإرهابية، وبين الأدوار السلبية التي قامت بها إمارة قطر بكل من مصر وليبيا؛ فإن التخوفات والهواجس من تواجد القطريين بالجنوب المغربي تصبح مشروعة ولها ما يبررها.
و ما يزكي ذلك أيضا هو سعي القطريين إلى بناء مطار وتعبيد الطريق الرابط بين دواري “رأس الطارف” و”الفيجة”، واستغلالهم لآلاف الهكتارات من طرف المؤسسة القطرية السالفة الذكر، وذلك بذريعة الحفاظ على الأنواع المهددة بالانقراض في البيئة وإلى الحفاظ على استدامة الصيد بواسطة الصقور إلى جانب الحفاظ على الطبيعة من خلال إنتاج أعداد كافية من الأنواع المهددة بالانقراض مثل الحبارى والصقر الحر.
أو هاداك القمر الصناعي لاش إصلح باراكا من سوء الظن
هذا التحليل بعيد عن الواقع. و الذي يحدث في البلدان العربية أصبح معلوما للجميع و لا داعي للتلبيس على ااناس
قطر العينة
ما هذا الهديان ؟
قطر إٍهابية 100/100
قطر الغشاشة قطر الإرهابية
اودي الله يهديك هدا الشي راه ممنوع والوا ياك مكائن شي جهة لبغيا تكول هدا الكلام والمهم راه الكميلة كتعطي الريحة
الاهم هو هل من استفادة تعود بالنفع على ابناء المنطقة ام لا . اما التواجد الخليجي في المنطقة الجنوبية الشرقية للمملكة يعود الى سنين خلت، ولا تدل على ذلك الميناء الجوي الذي بناه الامراء السعوديون من اجل تسهيل ممارسة هواياتهم في الصيد.
شتان ما بين كلميم من جهة وسيناء وليبيا من جهة أخرى.
علينا أن نولي وجهنا جهة الدول المتقدمة والديمقراطية ام الشرق وإفريقيا فلن نجني منها إلا مزيدا من التحكم والتخلف والخيبات ,فاقد الشيء لا يعطيه.