سيدة تفجر فضيحة نصب باستغلال اسم الملك .. الأمن يعتقل المتورطين
أعلن الوكيل العام للملك لدى محكمة الاستئناف بالرباط، أنه تم إيقاف شخصين على خلفية ورد اسمهما في شريط فيديو يخص سيدة تعرضت للنصب من طرف أشخاص يدعي أحدهم كونه حفيد السلطان مولاي يوسف وابن عم الملك محمد السادس.
وأورد البلاغ أن توقيف هؤلاء جاء على إثر فتح بحث قضائي من قبل المركز القضائي للدرك الملكي بتمارة للوقوف على صحة ما ورد في شريط الفيديو المذكور من وقائع والتحري على كل ملابسات النازلة بما في ذلك الظروف المحيطة بتصوير أحد المشتبه فيهم الذي يظهر بالشريط بأحد المنازل.
وأكد البلاغ أن التحريات والأبحاث الأولية المنجزة من طرف المركز القضائي للدرك الملكي المذكور، أسفرت عن إيقاف شخصين من المشتبه فيهم فيما لا زالت الأبحاص جارية عن الباقي، مشيرا أنه حالما تنتهي الأبحاث الجارية سوف يتم اتخاذ الإجراء القانوني المناسب في حق كل مشتبه فيه.
هذا ويشار الى أن سيدة فجرت عبر تقنية الايف على موقع التواصل الإجتماعي فايسبوك فضيحة مدوية بطلها أشخاص يقومون بعملية النصب والاحتيال على العديد من الضحايا عبر توهيمهم بقربهم من القصر الملكي وعلاقاتهم بمسؤلين كبار من أجل قضاء أغراضهم الشخصية بمقابل مبالغ مالية مهمة، حسب ما ورد على لسان السيدة وابنتها.
وحسب الفيديو الذي تم بثه مباشرة على الفايسبوك، فإنه يظهر سيدة تقوم بعملية البث فيما تقوم ابنتها بالصراخ وتقديم مجموعة من الأسئلة للشخص الذي يتهمانه بالنصب عليهما في مبلغ 80 مليون، دون تحقيق الهدف الذي وعدهما بتلبيته على حسب ما فهم من الشريط.
لا حول ولا قوة إلا بالله
اللهم يا رب العرش العظيم امدد الملك محمد السادس من عندك بالصحة و العزم و القوة و الشجاعة والحكمة و القدرة و التوفيق لما فيه مصلحة العباد و البلاد و الأمة الإسلامية قاطبة ، و اجعله لدينك و لأمتك ناصراً ، و لشريعتك محكماً , واعنه على قيادة بلادنا للخير و الفلاح و قيادة الأمتين المغربية و الإسلامية للعزة والنصر يا رب العالمين
الطماع يقضي عليه غير الكذاب خاص تحقيق حتى مع صاحبة الفيديو بتقديم رشوة من أجل مصلحة
Omar faraj doit quitter l administration des impôts il a dépassé l age de la retraite
صحاب الفيديو اللي كيضربو فهذاك النصاب حلال عليهم ولا لحقاش هما يهود حتي جريدة ماقدرات تهضر عليهم كون كانو لحايا كون ناضت قربالة من حقوق الانسان ومناهضة الارهاب وحتي جمعيات جمع الازبال
Mais les deux femmes doivent êtres aussi poursuivi car elles ont payées 80 millions de centimes pour fuir la responsabilité des impôts. En plus, elles avaient cru que la famille royale fait des choses illégales. Donc, elles sont aussi coupables que les arnaqueurs.
الطماع يقضي عليه الكداب يجب التحقيق حتى مع المراة و ابنتها لانهما اعطيا الرشوة التي تحولت للنصب كما انهن شجعن على الفس