مدير سنطرال يوضح: هذه حقيقة التخلي عن 900 عامل
كذب المدير العام لشركة “سنطرال دانون”، ديديي لامبلان، الأخبار المتداولة بخصوص عزم الشركة التخلي عن 900 عامل لاجراء احترازي بسبب حملة المقاطعة الشعبية.
وأوضح ديديي لامبلان، في حوار مع صحيفة “ميديا 24″، أن الشركة لن تتخلى عن 900 عامل، مشيرا الى أنها ستكتفي بإنهاء مهام العاملين الذين التحقوا بالشركة، قبل أقل من ستة أشهر. دون الاشارة الى عددهم
واعترف لامبلان، أن الشركة تكبدت خسائر مهمة بسبب الحملة، مشيرا الى أنها ستعلن بشكل رسمي وبالأرقام عما قريب عن خسائرها المادية، ومضيفا أنها تواصل الى حدود الساعة تداول أسهمها في البورصة.
وأضاف لامبلان، أن الشركة قررت تخفيض كميات الحليب المجمعة من التعاونيات، مشيرا الى أن الفلاحين سيتضررون كثيرا من هذه الخطوة التي حاولت الشركة تجنبها منذ أسابيع.
هذا ويشار الى أن شركة سنطرال دانون، أطلقت أول أيام رمضان، عرضا خاصا للمصالحة مع زبناءها بعد حملة المقاطعة، وتصريحات أحد مسؤوليها.
وقدمت الشركة، عرضا جديدا حول منتوج الحليب المبستر بسعر جديد، أطلقت عليه اسم “زين بلادي”، حيث ستعرضه لدى البقالة بثمن 6 دراهم بدل 7 دراهم.
وأوضح بيانم للشركة، أن هذه العروض، التي وصفتها بغير المسبوقة، تعد جزءا من حملة تبعث رسائل صلح إلى المستهلك، والعودة إلى العلامة التجارية “سنطرال” التي شكلت منذ حوالي 70 عاما جزءا من معيشه اليومي، وفق البيان، الذي أشار إلى أن هذه المبادرة تندرج “في إطار إصرار “سنطرال دانون” الدائم على ضمان سعر في المتناول بخصوص الحليب الطري. وبالتالي لم تسجل أي زيادة منذ يوليوز 2013.”
ويأتي هذا العرض الخاص بشهر رمضان، بعد عرض آخر أطلقته يوم الاثنين 14 ماي، يتعلق بنسبة 20 في المائة على اليوغورت والمحليات، حيث يتجلى في منح كأس مجانا عند شراء 4 كؤوس.
لا حول ولا قوة إلا بالله
شركة سنطرال شركة فاشلة وخعدة
شركة سنطرال ربحت غير بالغش والخدع
هاد المقاطعة إجابية فيحدي داتها وسلبية
المشكل في التسيير والتدبير اول اجراء نغيير الكادر الساهر على تسيير الشركة وتخفيض الثمن باي وسيلة حيت العلامة التجارية غتنتهي . اما العمال والفلاحة . بحالهم بحال عمال زيرو ميكا وعمال لاسامير الي تشردو او الحكومة والمسؤولين لم يحملو همهم . وتستمر المقاطعة حتى يمكن للمغربي العيش بكرامة
مطلب الشعب هو 5 دراهم للتر ،أما غير هذا من الكلام الرنان فلا نريده ..
بغينا الاحتكار مايكونش
ويرجع الحليب ل 5 دراهم ومريضنا ماعندو باس
اخبار هده الشركة العصابة لا تهمنا كما لا يهمنا انتاجها المشبوه.صحتنا اولى ورؤوسنا ملك لنا لا لغيرنا والسلام.
يا اغبياء المقاطعين عجبكم راسكم فين غادين امشيو هد 900عائيلة و الفلاحة امساكين ادنوبهم عليكم الغباء والاميية و الجهل هي معندها ما تخسر انها شريكة عالمية قطعو جميع المصانيع واجريو علئ جميع الشريكات وبقاو حالين فمكم هدي غير كمشة ديال الاغبياء هد غير حساب سياسي لا غير علاه الجبلي رخيص او الماء سدي حرازم رخيص الله ينعل اللي ما يحشم .
مبان ليكم غير الحليب هاد الفلاحة دنوبهم عليكم هاد الشركة كون رابحة غتنقص الثمن علاش غضيع بلاصتها في السوق
المتضررون الذين اوقفوا عن العمل هل ستوظفونهم يالمكلخين انتم المسؤولون لعنكم الله ومن هاجمكم جسديا فلن نلومه لانكم سبب تشرده
انتظروا 5 دراهم للتر!! شركة تغطي 60 في المائة من الحاجيات الوطنية وتغطي التراب الوطني بأكمله من طنجة إلى الكويرة و تشغل 120 ألف عامل وتتعامل مع 500 الف فلاح، والبعض جالس أمام الحاسوب أو في المقهى بهاتفه المحمول و”يطالب” ب 5 دراهم منتظرا الهمزة والعديد جرفتهم الموجة بغير وعي، في حين أن أصحاب الحملة لهم حسابات أخرى ولا تهمهم لا 5 دراهم أو حتى عشرون درهما.
إوا مبارك مسعود ها هو بوادر التخفيض بدأت تلوح في الأفق بدءا ب 900 عامل وقد تصل إلى ما تبقى والحليب سيبقي للفلاح المسكين ضحية حسابات ضيقة إن وجدت وتفكير بسيط ومحدود وووووو.
Comme toujours les onagres essayeront de nous décourager pour arrêter le boycottage. Rassurez-vous nous continuons notre action.
Je vois aussi que certains ratés parlent de ces ouvriers qui se retrouveront sans travail. J’ai juste envie de leur dire qu’on est pas des assistants sociaux mais on est tous dans le même panier si non faites les travailler chez vos parents en attendant
نريد 1 ليتر ب 5 دراهم ونقول لشركة سنطرال باركا من خيانة الشعب لانكم تبيعون الحليب ناقص في الوزن كما نأكد لكم بأننا مقاطعون حتى تلبو طلبنا اما بالنسبة للفلاحة والجمعيات راهم كيبيعوا الحليب واللبن في المدن الجاورة ب 4 دراهم
الشعب ارتكب خطأ فادحا في حق فئات أخرى من الشعب، المقاطعة كان يجب أن تستهدف كل القطاع و ليست شركة سنطرال فقط، الآن أنتم تشترون حليبا أقل جودة بنفس الثمن و دمرتم قطاع الأبقار الحلوب، و الفلاح سيبيع أبقاره للجزار و سيصبح الحليب نادرا و سيقل في البلاد، و سنلجأ للإستيراد مما سيدمر ميزان الأداء، و سيهرب المستثمرون الأجانب، و سترتفع البطالة لأن الشركات الأخرى غير قوية لخلق مناصب شغل و الإستجابة للطلب المتزايد، الجهل و الأمية أخطر ما في مجتمعنا.