“جمهورية القبائل” تستعد لإعلان الإستقلال عن الجزائر

الأولوية كانت لأجندة الحركة الثورية القبلية والحكومة المؤقتة للقبائل

حكومة الجزائر فاشلة و ضعيفة في التسيير

مبروك عليكم استقلال عن حكام الجزائر الخونة

لا للانفصال أينما كان الأمم تتحد ونحن نتشرذم
لا أعلم إن دولة واحدة انفصلت وازدهرت..
نحب اخواننا في الجزائر ولا نريد لهم السوء
مهما تءامر العسكر هناك

أتمنى من كل قلبي ٱستقلال دولة القبائل الأمازيغية،فإن الأمازيغ لايرضون بذل سكر الجزائر الذين صنعهم الاستعمارالفرنسي،نحن معشر إيمازيغن إيحوريّن لانرضى بذل عسكر
خسيس أحمق غبي،عاشت جمهورية القبائل الحرة.

الله الله خبر كالصاعة ناس راهي توجد في بناء دولة واناس راهم في الجهاد وناس يخطط الانقسام دولة كحشم الجزاير

نحن نتحدث عن جمهورية القبائل نكاية.وهم يتحدثون عن جمهورية الريف نكاية.السؤال .كيف حال الشعبين الشقيقين الجارين من حيث استفادتهم من مدخرات البلدين؟ومن المستفيد؟ولماذا الفقر يقض مضاجعنا؟ بناء الانسان واجب وبناء الاوطان واجب .ومن لم يستطع من المسؤولين تحقيق هذا وذاك .فليقل خيرا او فليصمت …

لن يستفيد من الانفصال اي جهة الا العدو الصهيوني

تاريخياً ، لم تكن منطقة القبايل تنتمي إلى الجزائر التي لم تكن موجودة بعد كدولة جزائرية داخل حدود ثابتة ومعترف بها.
كانت منطقة القبائل تتمتع بالحكم الذاتي والاستقلال حتى عام 1859 ، أي بعد 29 عامًا من الغزو الفرنسي للأراضي الجزائرية المجاورة و 20 عامًا بعد تسمية “الجزائر” في عام 1839 لهذه الأراضي نفسها. بعد أن تعرضت للضرب دون دماء في معركة إيشيريدن في 24 يونيو 1857 ، تم دمجها في هذا البلد بقوة الحربة.