close button

تبون يستجدي دعم ايران باعلان تطابق لوجهات النظر حول ضرب الوحدة الترابية المغربية

أعلن الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون عن ارتياحه لما أسماه تطابق في وجهات النظر بين بلاده وايران حول قضية الصحراء ، مستجديا دعم طهران لمضايقة المغرب في وحدته الترابية .

وكعادة حكام قصر المرادية لم يتردد عبد المجيد تبون في اغتنام فرصة لقائه بالرئيس الايراني ابراهيم رئيسي على هامش منتدى مصدري الغاز الذي احتضنته بلاده، في استجداء ود طهران قصد كسب موقف يخرج تبون ونظام العسكر من عزلة دولية أضحت العنوان الأبرز لدبلوماسيته الفاضلة.

تبون قال خلال مؤتمر صحفي جمعه برئيسي بأنه مرتاح لِتطابق وجهات النظر بين بلده وايران ولتوافقهما على مواصلة الجهود للمساهمة في استتباب الاستقرار في هذه المنطقة وفي حفظ السلم والأمن الإقليمي والدولي بما فيها قضية الصحراء .

جدير بالذكر أن المملكة المغربية قامت سنة 2018 بقطع علاقاتها الدبلوماسية مع ايران بعد ثبوت تورط طهران عبر حزب الله بتقديم الدعم لجبهة البوليساريو قصد تكوين قيادة عسكرية وتسليمها أسلحة .

مقالات ذات صلة

‫10 تعليقات

  1. اقول لزكية.
    العرب ليسو في حاجة إلى الفتن لانهم هم اصلا الفتنة. وخاصة أهل السنة فيها.
    هم من قتلوا صدام حسين رغم انه دافع عنهم ضد ايران.
    هم من دمروا ليبيا
    هم من ارسلوا المرتزقة الى سوريا.
    هم من قصفوا اليمن.
    هم من كادوا ان يغزو قطر لولا تركيا وايران.
    …..

    هل ايران فعلت ذلك.
    اكيد لا
    لا تحاولوا ان تحجبوا الشمس بالغربال.
    الم يستقبل المغرب معارضة ومرتزقة سوريا. أليس هذا مبرر لايران وسوريا ليفعلوا نفس الشيئ.

  2. الأنظمة الشمولية المارقة وجهات نظرها متطابقة في كل من إيران و الجزائر و كوريا الشمالية.

  3. لماذا لا يكون المغرب ذكيا ويستانف علاقاته الدبلوماسية مع إيران الإسلامية،ستكون ضربة قوية للجزائر !!!!!ولكن أمريكا والكيان الغاصب لن يقبلا بذلك.هذا معروووووووووووووف.

  4. الحكمة تقول إن الجزائر جارة تربطنا بها علاقات الجوار والدين والعروبة والتاريخ والجغرافيا.اذن فلنكن شجعان ونستانف كل العلاقات معها ونطرد الدخيل والشياطين أمثال أمريكا وإسرائيل.يا أصحاب القرار ،اسراءيل لا تملك ضرا ولا نفعا إلا لنفسها،لماذا نتشبت بعلاقات طبيعية مع عدو غادر?????مع قتلة الرسل والانبياء ??????

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى