بعد صرف الملايير على “البوليساريو”.. الجزائر تدعم 4 متشردين يروجون لـ”انفصال الريف”

المغرب كان السباق مع القبايل

يقول المثل الشعبي ” المال السايب يعلم السرقة ” النظام العسكري الجزائري الحاكم منذ حصوله على الارستقلال وهو يصرف الاموال الطائلة من اجل التحرش بسيادة وأمن واستقرار ووحدة المغربالترابية لكن النتيجة واحدة ووحيدة المغرب في صحرائه والصحراء في مغربها . ولأن المغاربة يؤمنون أن للاوطان حرمة لا يبيعها إلا خائن غبي معتوه فلا خوف من الاغبياء الخائنين .

الكبرانات العجزة قوم هبل لادين لاملة لاعقل لاديبلوماسية لااخلاق لاسياسة لامبادء ياءمة ضحكت من جهلها الامم والصحراء الشرقية في طريقها إلى الوطن الام سلما او حربا وعاش الجيش الملكي ولاعاش الخونة المجرمين الذين قتلوا ٢٥٠٠٠٠جزاءري في العشرية السوداء نهايتكم كنهاية بوتخريقة الكرسي المتحرك ثم الى القبر ثم الى الجحيم .

يوجد مجموعة من الانفصاليين في كل من بلجيكا وھولندا لكن تاثيرھم ووزنھم اخف من الريشة المطلوب من كل المغاربة الاحرار تطويقھم من خلال نقاش وحدوي ينتصر لمغربنا من طنجة الى الكويرة

المغرب في ريفه والريف في مغربه، لا نعرفهم ولا نعترف بهم ما داموا خارج الوطن فلتتكفل بهم الجزائر بمال شعبها،

اقسم بالله ان في الريف شرفاء لا نهاية لهم فس حب وطنهم وانا اعرفهم فعلا هناك فساد في بلدي هناك مشاكل ولا كن لا نلجأ للخيانة والترامي في حضن العدو لحل المشاكل هذا ضعف وسخ الدار يبقى في الدار .وتحية لشرفاء بلدي وعاش المغرب من طنجة إلى لكويرة ولا عاش من خانه ولا عاش من افسد فيد

آخر ايام شنخريحة.المغرب العظيم جبل لا يهزه الريح.شامخ يملكه الحكيم وشعبه الأبي.ايام الكابرانات في خطر.لا بد لليل أن ينجلي ولا بد للقيد أن ينكسر.عاشت الجزائر حرة بجانب المملكة المغربية الخالدة في سلام وأمان.

,هذا سيؤكد للعالم أن الكيان الوهمي في الصحراء المغربية ما هو إلا مفتعل من طرف عصابة تسيطر على الشعب الجزائري.