الـPPS يعلن تضامنه مع ساكنة فكيك ودعمه لمطالبها المشروعة
تناول المكتبُ السياسي لحزب التقدم والاشتراكية، موضوع الاحتجاجات السلمية لساكنة مدينة فكيك تعبيراً عن رفضها لاتفاقية تفويت قطاع الماء الصالح للشرب لفائدة شركة جهوية متعددة الخدمات في توزيع الماء والكهرباء وتطهير السائل.
وهذا الصدد، أعرب الحزب عن تضامنه مع ساكنة فكيك، وعن دعمه لمطالبها المشروعة، والتي تتلخص في التعبير عن التخوف المنطقي من ارتفاع كلفة خدمة توزيع الماء الصالح للشرب، وأيضاً من مصير الفرشة المائية بالمنطقة.
وعلى هذا الأساس، دعا الحزب إلى استحضار حساسية إقليم فكيك باعتباره منطقة حدودية، كما دعا الحكومة إلى إيجاد الحلول المناسِبة لمطالب ساكنة الإقليم، من خلال الإنصات والحوار البنَّاء، دون السقوط في ردود فعلٍ سلبية أو مقارباتٍ أمنية مستفِزَّة.
وشدد الحزب على أن قانون الشركات الجهوية متعددة الخدمات يَطرحُ إشكالاتٍ تَمُسُّ فعلاً بمرفق عمومي حيوي يُعنى بخدمات الماء الصالح للشرب والكهرباء وتطهير السائل، وهو ما نَبَّهَ الحزبُ إليه، وإلى ما يمكن أن يثيره من ردود فعل رافِضة، وذلك أثناء مرحلة عرض هذا القانون ومناقشته.
PPS يعلن تضامنه مع ساكنة فكيك ودعمه لمطالبها المشروعة ..
نتمنى أن تتدخل الوزارة الوصية لوضع حد لهذا التسيب..
الساكنة ترفض لاتفاقية تفويت قطاع الماء الصالح للشرب لفائدة شركة جهوية متعددة الخدمات في توزيع الماء والكهرباء وتطهير السائل….
كل الدعم والتضامن لساكنة فكيك ..
هذا الحزب دائما يسبح ضد التيار ولو على حساب المصلحة العامة طمعا في كسب عطف المواطنين تحسبا الاستحقاقات المقبلة الله أكبر ,نساوا أو تناسوا حين كانوا في الحكومة كلما قاموا به أو دعموه ولو على حساب نفس المواطن لأن أصلا هما غير رقم مكمل لآ أساسي وكانت لهم الفرصة لتبوريدا مع داك الجعواق ديال بنكران ،والمثال الحي هو مدينة تزنيت حينما تولوا تسيير الشأن المحلي تمت تفويت المصرف الصحي لمكتب الماء الشروب ومن ذالك العهد فرضوا الضريبة على كل من لديه عداد للماء من طرف ONP وذلك باصداره في الفاتورة الشهرية طبقا لعدد المتر مكعب المستهلك تحت دريعة أن يتم اضافة نسبة من الماء إلى المحطة لمعالجة المياه العادمة لكن مقابل ماذا ؟يتم بيع تلكم المياه إلى فلاحين تقليديين المتواجدين مقربة المحطة والمواطن لايستفيد حتى إن كانت هناك مشاكل الصرف الصحي أنت من ستبحت عن الحل لنفسك وتؤدي لمن قام بالخدمة وحتى إن كان شاحنة البلدية أما المكتب المعلوم لآ يتذخل أبدا ولو أن المواطن يؤدي عن ذالك ،ثم الطامة الكبرى هناك من ليس لديهم الربط بالصرف الصحي ورغم ذالك يؤدون تلك الضريبة يآ بيبساويين التضامن مع البعض فقط والبعض لهلا يقلب
FIGUIG une très belle oasis complètement marginalisée comme si cette jolie ville n’est pas marocaine malgré que c’est une Provence et que la majorité de ses habitants sont en Europe ce qui prouve leur affiliation à l’économie de notre pays.
Même pour subvenir aux besoin des soins des pauvres FIGUIGUIS le toubib est souvent absent
Aucune source d’aide pour ces miséreux qui eux aussi ont besoin de travail
L’ÉTAT doit trouver en urgence une solution pour le bien être des de la population et pour les zones frantalieres
كل الدعم والتضامن مع ساكنةفكيك كل سكان الشرق يعانون موردهم الوحيدهوالجالية المقيمةباوربا
تضامني المطلق مع ساكنة فكيك