برلماني ينتقد تشدد منهاج التربية الإسلامية ضد الموسيقى

فكينا كاع مشاكيل لبلاد بقات لينا غير الموسيقى الله ينعل لي ميحشم

كأن الأمة تفتقد إلى الموسيقى.مهرجانات الموسيقى على الأبواب بكثرة حتى معظم المواطنين يقول اللهم إن هذا منكر في ضياع أموال طائلة من أجل الموسيقى و الغناء.البرلماني المغربي هدفه أنه يظهر في التلفاز و يتكلم ولكن بدون إحراج أي وزير

خليك فالسياسة و حاول تبدع و تعاون على الحق . اما الفقه بحر غارق و عندو الناس ديالو و غادي تغرق نت ولي معاك و تبق وصمة عار فالتاريخ المغربي .

الاسلام ليس تقافة هدا دين و اخلاق و سلوك

هذه المادة ليست جديدة في التعليم المغربي،بل كانت تدرس منذ زمان بعيد وحققت نتائج رائعة

هذا رأي أخرق يظهر فيه جليا الجهل التام بالمعلوم من الدين الاسلامي فهل يصح أن نعلم أطفالنا و صبياننا أمور نخافة لديننا الحنيف

الإنتماء لعصر الحضارة له مقوماته بعيدا عن كل سب و شتم و نعت الناس بالباطل.ولا أحد في المغرب يكره أن يكون ابنه أو ابنته فنانا أو فنانة من العيار الثقيل .ولكن قليل منهم من يختار هدا المسار.ويتركون دلك لعنصر المفاجئة.الكل يريد أن يشاهد الشيخات مباشرة أو على شاشات مختلفة .ولن لا أحد يريد أن تكون ابنته شيخة.الكل يحب أن يشاهد الروايس و المطربين و المطربات و لكن لا أحد يريد للبنه أن يكون مطربا. الكل يريد أن يجلس في المنقاهي و الحانات ويلامس الفتيات الأنيقات و الجميلات .لكن لا أحد يريد أن يرى ابنته أو أخته في دلك المقام.أترون نفاق المجتمع المغربي.هل نحن بحق في بلد مسلم؟وفي هدا الإطار تدخل أغلب التعليقات على رأي مدبرلماني متعلم و متنور و يريد فعلا و حقيقة الخير لبلده بعيدا عن النفاق.