أستاذ يعتدي على تلميذة بخريبكة .. الوزارة توقف “المعتدي” عن العمل

أفاد بلاغ لوزارة التربية الوطنية، أنه “على إثر تعرض تلميذة لتعنيف بفضاء فصل دراسي بثانوية إعدادية تابعة للمديرية الإقليمية بخريبكة، حلت صباح اليوم الإثنين 21 مايو 2018، وبتكليف من وزير التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي، لجنة مركزية برئاسة المفتش العام للشؤون التربوية، وذلك من أجل فتح تحقيق في النازلة والاستماع إلى جميع الأطراف. ”

وذكر بلاغ الوزارة، أنه “تقرر توقيف الأستاذ المعني احترازيا في انتظار نتائج هذا التحقيق”.

وأضاف ذات البلاغ أن “الوزارة إذ تشجب هذا العمل الذي لا يمت بصلة إلى أسس التربية، فإنها تؤكد أنها سوف تتعامل بصرامة مع مثل هذه التصرفات اللاتربوية، وستعمل على اتخاذ الإجراءات اللازمة”.

مقالات ذات صلة

‫14 تعليقات

  1. الاساتذة في المغرب يعانون الظلم والمجتمع يعطي الحق للتلميد ولو كان ظالما ويكره الاستاد نكاية فيه لا لشيء سوى انه انسان عفيف لايعيش بالمال الحرام ولهدا يجب الحكم ببراءة الاستاد الدي مورس عليه الظلم المجتمع لا ينصف الاستاد ولو كان مظلوما وهدا معروف لانه يكرهه بسبب الجهل والحقد الدفين لانه مجتمع منافق

  2. استاذ صفع تليميذة وضع تحت الحراسة النظرية.وقائد طنجة سبب عاهة مستديمة لتلميذ . ففتحت النيابة العامة تحقيقا وكفى .كم من تحقيق مفتوح ….

  3. منتسبي قطاع التعليم بين بلطجية و مشرملين و مالين السوايع و المتغيبين و مغتصبي الاطفال…. اسرة مجرمة

  4. كاينة ادارة كاين مجلس تاديبي كاينين والديها ماعندوش الحق يعاقبها بهده الطريقة و زايدون بحال هاد الاساتذة غير يديوهم يخدمو شي حاجة اخرى يخليو التعليم للناس المربيين

  5. سيدي الوزير المحترم،
    للأسف الشديد، ما شاهده العالم في الفيديو الموثق، يتكرر يومياً بمدارس المملكة ولا يجرؤ أحد من التلاميذ على الشهادة ضد المعلم فضلاً عن تصويره، هذا الظلم يتكرر دون توثيق ولا يعاقب فاعله. إن جيشا ممن ينتسبون إلى هيئة التعليم يعيثون في مدارسنا فساداً في صمت تام من الإدارة ويرتكبون جرائم في حق الناشئة دون أن يحاسبهم أحد…. رجاءاً سيدي الوزير أن تضعوا حداً لهذا السلوك المشين ضد أبنائنا. فقد أصبح المعلمون فراعنة وطواغيت لا يجرؤ أحد على متابعتهم… أرجو أن تنقبوا بطرقكم الخاصة في مدرسة أم أيمن بمدينة طنجة لتكتشفوا هيئة الجزارين الميتي الضمير لا يقومون بواجبهم في التربية والتعليم وبالمقابل يتفننون في سرقة المال من جيوب الآباء عن طريق الساعات الإضافية الاجبارية ويبدعون في السب والشتم والضرب. ولا من يسمع أو يغير هذا المنكر. رجاءاً سيدي الوزير ، يجب وضع حد لهذا الظلم . انظر إلى جيش الميتي الضمير كيف يدافع عن مرتكب هذه الجريمة ويستميت ، وهذا إن دل على شيء فإنما يدل على نذالة وسفالة خلقهم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى