خطير: الهجوم بالاسلحة على عائلة بقلعة السراغنة يخلف مجموعة من الضحايا
عاش حي العوينة بمدينة قلعة السراغنة زوال يومه السبت 19 ماي الجاري الثالث من شهر رمضان المبارك، مجزرة نفذها ثمانية أشخاص مدججين بواسطة أسلحة بيضاء عبارة عن سيوف وسواطير، في حق عائلة تقطن بنفس الحي.
وكشفت مصادر مطلعة لهبة بريس، إن المهاجمين ليسوا سوى أفراد أسرة مجاورة اقتحموا المنزل وانهالوا بالضرب على الأم وبناتها، ما خلف إصابات خطيرة في صفوفهن، حيث نقلت فتاة في الثامنة عشرة من عمرها إلى إحدى المصحات الخاصة بجليز، بينما أدخلت الأم وابنتيها الأخريين إلى مستشفى محمد السادس للام والطفل، حيث اجريت لهما عملية جراحية مستعجلة جراء الضربة الخطيرة التي تلقتها على مستوى يدها اليمنى أثناء محاولتها اعتراض ضربة سيف كانت موجهة لرأس صبي في شهره السادس كان فوق ظهر والدته.
وحسب نفس المصادر ، فأن سبب الهجوم الخطير الذي تعرّضت له الأسرة داخل منزلها، يعود إلى نزاع قديم يروج أمام القضاء بسبب تحرش أفراد الأسرة المهاجمة بالضحايا حيث قضت المحكمة بإدانة المتحرشين، غير أن المعنيين بالأمر قرروا الثأر لأنفسهم وتطبيق “شرع اليد” فتقدمهم والدهم الملتحي البالغ من العمر نحو 54 عاما وتوجه رفقة أبنائه الأربعة معززين بثلاثة أشخاص آخرين ومدججين بسيوف، وفتكوا بالضحايا وأغلبهن من النساء
ما بقا لا قانون لا مخزن فهاد البلاد. لك الله يا وطني
اب ملتحي صايم يفتك في شهر رمضان بنساء بعدما ادانت المحكمة ابناءه المكابيت المتحرشين٠٠٠شهر رمضان الذي حرم فيه الحروب و القتال٠ هذا ما يعلمه لأبنائه؟؟؟ وجب إعدام هذا الزنديق ليكون عبرة لغيره٠
قلعة السراغنة مافيهاش الامان من وقت العامل صبري لي اصبح والي.عائلتو خايبين في السراغنة و تيتكرفصوا على الناس وبيهم اصبح عدم الأمن لانه السلطات لي شدوه تيعيط ليهم يطلقوه.
حسبنا الله و نعم الوكيل في هذا الشهر العظيم
لا الاه الا الله