في ذكرى ميلادها.. نرجس الحلاق توجه رسالة خاصة لجمهورها

موازاة و ذكرى ميلادها، حرصت الفنانة المغربية نرجس الحلاق على توجيه رسالة خاصة لجمهورها، وذلك عبر حسابها الرسمي بموقع تبادل الصور والفيديوهات أنستغرام.

وتقاسمت الحلاق تجربتها المليئة بالتحديات مع متابعيها بمنصات التواصل الاجتماعي، قائلة :”ليوم تزاديت باركولي فرحانة ليوم كملت 38 عام كلها حياة زوينة و صاخبة بالأحداث بغيت نكتب ليكم هادشي باش على الله نسهلها علی شحال من واحد كيعاني من شي حاجة متقلة عليه فهاد اللحظة، و كيحس بللي الحياة قاسية عليه بغيتك انت اللي كتعذبك دابا شي حاجة تفكر واخا غير دقيقة ففكرة وحدة عرفتي شكون معاك فبحال هاد اللحظات اللي كتقول مامعايا حتا حد”.

وأضافت قائلة: ” معاك اللي كيهتم بيك ومركز معاك و باغيك تتعلم الدرس لأنك انسان مهم عندو بزااااف عرفتي شحال ديال الزهر عندك ان ربي بجلالة قدره موجد لیك درس و باغیك تتعلمو ماشي حیت ربي ما کیبغیکش لا حيت ربي مفكرك وكيعلمك الدروس اللي والله حتى غا يعوضك وغا يجازيك عليها غير تيق فيه هادي رحمة من عند الله ماشي العکس، فكر فالعوض و فرح حيت جاي جاي حيت اللي سميتو العدل مستحيل ما يعوضكش، معاك الله والله حتا معاك غير ارتاح ربي كيشوفك واش غا تقدر تنقزها و تتعلم الدرس حیت هاد الشي للي كدوز منو كن متأكد ان ربي کیعلمو لیك حيت موجدلك فوقاش غا تحتاجو وما غا يكونش عندك الوقت تضيعو باش عاد تعيش ألم الدرس”.

وواصلت قائلة: “لیوم حسیت أن ربي کان دائما يعتني بي ما عرفتش علاش ليوم بالضبط حسيت انني كنت مميزة جدا عند الخالق و انه دائما کان یعوضني علی کل خسارة بغاني هو نخسرها باش یکون العوض أكبر أنه ما عمرو عطاني شي حاجة اللي ما کتناسبنیش لأنه کان عارف قیمتی کثر مني، عارف شحال انا زوينة كثر ما انا كنت عارفة وعارف شحال العوض غا يكون زوين والحمد الله ما عمري شکیت فحب الله لیا شكرا لسيدي ربي حيت اعتنى بيا عطاني الصحة والقوة والحب والرزق”.

واختتمت قائلة:”شكرا ليه على النعم كلها اللي نعم عليا بيها كنكتب هادشي باش نوصل ليكم حاجة وحدة ان اي حياة كنت عايشين فيها هي الإختيار ديال الله لیك و هي أفضل اختیار ستختاره اذا کان لدیك حق و حرية، الإختيار التقة فان الله هو الحامي والحكيم الرحمان الرحيم ما يمكن يوصلكم الا لبر النجاة استمتعو بالحياة و استمتعو بالدروس رغم قساوتها وخليو القيادة في يد الله تعالى هو خير قائد و تعلمو الدروس و فکرو في حکمتها و الله دائما معانا غير حاجة وحدة ما عمرك تفقد الثقة فالله و تأکد ان الصادق الوافي ما عمرو يخذلك”.